الجمعة، 16 يونيو 2023

وقائع غامضة حضارة فى المريخ ( Mars )

 

وقائع غامضة حضارة فى المريخ ( Mars ) ( الكوكب الأحمر )

فى عام ( 2000 ) و ( 2001 ) كان مفترض أن يكون عام الاكتشافات العظيمة فهل واكبت التكنولوجيا الحلم ؟ نفترض أن للبشرية محطات فضائية عاملة ورحلات روتينية للكون لكن إلى اليوم لم تصل البشرية إلا لمرحلة المكوك الفضائى لماذا ؟ لأنه اكتشفت حياة فى شكل من البكتيريا الدقيقة على قطعة صخرية من المريخ أيعنى هذا أن الحياة موجودة فى الكواكب الكونية فى النظام الشمسى أو المجموعة الشمسية ( Solar System ) فهل البشرية مستعدة للذهاب إلى المريخ ( Mars ) واكتشاف الحقيقة ام هل ستكتفى البشرية بالصور ؟ ولقد ذهب القمر الصناعى ( راصد المريخ ) للمريخ فهل سيعطى للبشرية الإجابات ؟ حيث أطلقت ( 80000 صورة ) جديدة فهل اكتشف بينها مصنوعات من صنع الإنسان ؟ فلقد حدث أمر غريب فى الطريق إلى المريخ ( Mars ) ( الكوكب الأحمر ) .

 

قضايا غامضة يتعذر تفسيرها :

لغز يتحدى المنطق إجابات مفاجئة وغير متوقعة مواجهة غموض كهذا مباشرة قد تغير الحياة للأبد وجه لوجه مع أعظم أحاجى الصور أكثر أسرار العالم استعصاءا على الفهم تمتد وتؤثر على الحياة بطرق لم تتخيل البشرية أبدا أنها ممكنة .

 

وقائع غامضة :

مضى أكثر من ( 30 سنة ) منذ أن قامت أمريكا بتحقيق عمل بطولى رائع بإرسال رجل إلى القمر ( نيل آرم سترونج ) ولكن لبعض الأسباب المجهولة حتى اليوم حيث أن الاستكشاف الأمريكى الذى يقوم به الإنسان لم يطرح جانبا بدلا من العودة للقمر وبناء قواعد أو الذهاب إلى المريخ لمعرفة ماذا يوجد على المريخ ( Mars ) أو الكوكب الأحمر ( The Red Planet ) حيث تلتزم أمريكا بمدار الأرض المنخفض حيث تدير المكوك الفضائى ( The Space Shuttle ) بينما نظام شمسى باكمله يغرى البشرية بإكتشافه فكيف ارتكب المستقبليون هذا الخطأ ؟ وفى ( 30 سنة ) نقلت التكنولوجيا البشرية من اكتشاف القمر إلى اكتشاف المريخ فتكنولوجيا الاتصالات قطعت شوطا طويلا بينما فتحت الكمبيوترات المجال لتحقيق المستحيلات التى لم تحلم بها البشرية فالبرنامج الفضائى اليوم يستخدم التكنولوجيا نفسها التى استخدمت فى برنامج ( الفايكنج ) منذ ( 30 سنة ) فاكتشاف ( سدوم ) التابع لناسا ( NASA ) عام

( 1976 ) وكتمانه ( 20 سنة ) والذى عرف اليوم حيث كان تأثيره مهما وإن كان سلبيا على اتجاه البرنامج الفضائى وربما على سرعته بالنسبة لمن هم وراء البرنامج الفضائى حيث وجد وجه بشرى على سطح كوكب قريب ( المريخ ) تضمن إحساسا بالخوف من وجود مخلوقات فضائية أيمكن أن هذا هو الجواب ؟ فهل أعقيت تكنولوجيا الفضاء عمدا وخوفا من اكتشاف وجود مصنوعات بيد مخلوقات فضائية أم أن أحد قد قرر أن المصنوعات وجدت حيث كانوا ينفذون السياسة وفى عام ( 1959 ) أجرت ناسا دراسة بواسطة أحد المعاهد بعنوان ( دراسات مقترحة للدلائل ونشاطات فضائية مسالمة لشئون البشر ) حيث أدى النظر لجميع النشاطات المحيطة بالظهور المفاجىء لعشرات المشاهدات للأجسام المجهولة وعلى مدى ( 10 سنوات ) ماضية فلربما ليس مدهشا أن هذه الدراسة تضمنت قسما مميزا للأوقات بعنوان ( دلائل اكتشاف حياة خارج الأرض ) حيث نصح خبراء المعاهد ناسا أن علماء الكون والفلك يحتملون وجود حباة ذكية فى عدة أنظمة شمسية وبالاستنتاج بشىء مدهش أن المصنوعات التى تركتها أشكال حياتية فى زمن ما قد تكتشف من خلال النشاطات الفضائية على القمر ( Moon ) أو المريخ ( Mars ) أو الزهرة ( Venus ) وبالمتابعة تم الإشارة قبل قيام أحد العلماء بتلقين التوقعات للمدير الفضائى المستقبلى إلى الإمكانية الخطيرة لتشويش الموقع الاجتماعى وإن الصدمة الثقافية فيما لو كشف عن هذا قبل الأوان وفى الحقيقة أوصوا بشدة بكبت هذه المعلومات لكن يبقى السؤال مطروحا أكان هذا حقا شيئا مصنوعا أم مجرد شذوذ غريب ؟ حيث هوجم هذا العمل بقوة متجددة حيث أظهرت الصور أكثر من مجرد الوجه حيث يوجد تراكيب أخرى على مقربة توحى بوجود بناء صناعى أيوجد إجابة عن الهندسة المعقدة التى بدأت بعثة المريخ تطورها حول هذه التراكيب القريبة فربما يكون الوجه على ( سادونيا ) رسما لنصف رجل ونصفه الآخر شيئا آخر أولا تم نسخ الجانب الأيسر لرأس ( سادونيا ) ثم تم عكس الصورة فى مرآة والصقوها فى النصف الآخر حيث كانت النتائج مثيرة للاهتمام لكنها غير حاسمة فحينما حاولوا عمل الشىء نفسه مع الجانب الأيمن وعكسوه وطابقوه مع الجانب الأيسر كانت النتيجة صورة واضحة لأسد أهو مجرد خداع بصرى أم أنه المفتاح لفهم الحقيقة عن العلاقة بين الأرض والمريخ مؤكد أنه يحتمل أن الصدفة المحضة قد تفسر هذه الرابطة الغامضة لكن احتاجت البشرية لدليل علمى فيوجد فى جنوب شرق انجلترا الجبل الذى شيده البشر يلوح فى الأفق منذ القدم وعلى مقربة من إحدى المدن الانجليزية نجد معلما آخر يعتقد أنه يعود إلى آلاف السنين وفيه جدار أرضى متآكل يحفظ دائرة داخلية ويتكون من حجارة منتصبة قديمة مصفوفة جزئيا حيث تحتوى المنطقة ارتباطا مدهشا بالبناء فى ( سادونيا ) فلم يحدد الارتباط فبمجرد الملاحظة أو الاعتقاد بل أسس على حقائق هندسية حيث كان السؤال هو ماذا لو طابقت هذه المعالم القديمة فى انجلترا بالحجم والشكل والأبعاد معالم جسم هندسية لسائل سادون ؟ ماذا لو كانت إحدى الحلقات فى انجلترا قصد بها تمثيل نظير لفوهة ( سادونيا ) البركانية وحيث تلت ذلك على بعد بضعة أميال إلى الجنوب تمثل الثلث فى ( سادونيا ) فى المريخ وإن زوايا ومواقع هذه المعالم التاريخية ومنها مكان وجود الجرم حيث يبدو وجود الهرم الرباعى السطوح وهذه الزاوية المحددة التى تربطها معا زاوية ( 19.5 درجة ) كلها تتطابق بما فى ذلك حجم تماسك المعالم القديمة فى انجلترا ومن حيث خندقها الخارجى وبما يتعلق بالثلث حينئذ بدأ الاهتمام يقل بحقيقة الوجه على المريخ ويزيد بمضى رسالة سادون لكن أيمكن أن تعنى هذه الرسالة أكثر مما تخيله فريق من العلماء أكثر من مجرد رسالة علمية حيث بدأت ناسا غير مكترثة بمحاولة العثور على دليل رغم أن ناسا كانت تمتلك الوسائل لتحقيق ذلك وفى ( 25 / 9 / 1992 ) أطلق المسبار الأكثر تطورا من نوعه إلى الفضاء الخارجى ( راصد المريخ ) حيث صمم ليدور ويصور ويدرس بدقة ( الكوكب الأحمر / المريخ / Mars ) بتفاصيل أدق حيث أن العمل المكثف الذى قام به أحد العلماء لمهمة المريخ مغريا بشدة بشكل كاف لإقناع ناسا بإعادة تصوير الوجه كلا فناسا فعلت شيئا لم تفعله من قبل منذ أرسلت أول كاميرات تلفزيونية بمهمة فضائية ففى منتصف ( 60 / ق 20 ) كانت ناسا دائما تعرض صورها على العالم لكن قبل إطلاق مراقب المريخ مباشرة أعلنت ناسا أنها لن تسمح ببث الصور مباشرة على التلفاز لماذا ؟ فلماذا تقوم وكالة الفضاء ( ناسا / NASA ) فجأة بتغيير سياسة استمرت ( 40 سنة ) ؟ أيمكن أن يتعلق الأمر بأكثر من دخول المجرة ( درب التبانة / اللبانة / الطريق اللبنى / Milky Way ) الأسطورى ؟ هل انتهكت ناسا أحد أقدم وأصغر بروتوكلاتها ؟

 

 

 

وقائع غامضة :

عند وصول ( راصد المريخ ) إلى مدار المريخ حيث أن الجدل ساخن حول الوجه على المريخ حيث كان يدور ( راصد المريخ ) منذ 10 سنوات فإذا كانت الدراسات برهانا حقيقيا على أنه كان يوما على المريخ حياة ذكية فى عالم آخر فإنه يبدو معقولا أن تحاول البشرية إلقاء نظرة أقرب إلى ( سادونيا ) حيث كان بإمكان ( راصد المريخ ) فعل ذلك ولكن بدلا من ذلك تحول إلى لغز محير ففى ( 22 / 7 ) أعلن أن ( راصد المريخ ) اختفى قبل ( 14 ساعة ) فوفقا للإعلان الرسمى حيث كان قد فقد الاتصال فى الساعة ( 6 م ) بتوقيت الباسفيكى ولسبب غامض أجلت ناسا الإعلان ( 14 ساعة ) فتوقيت الإعلان كان غريبا لكن الأمور ازدادت غموضا لأول مرة فى تاريخ ناسا حيث أعطى الفنيون التعليمات للمركبة الفضائية ( راصد المريخ ) بإطفاء مقياس البعد لذا عند وقوع الحادث لم يوجد اتصال للسيطرة الأرضية ليستطيع المهندسون إصلاح العطل فيظن البعض أن من لا يريدون أن تلقى البشرية نظرة أقرب إلى الكوكب الأحمر ليس فى الفضاء الخارجى بل على الأرض فربما حكم على مهمة ( راصد المريخ ) بالفشل قبل مغادرتها الأرض حيث ضرب إعصار ما ساحل فلوريدا أثناء إعداد ( راصد المريخ ) للإنطلاق رغم أنه أعد لمثل هذا الهجوم فتأكيد الفنيون بأن العاصفة لن تدمر المسبار راصد المريخ فتم تزويد نظام النيتروجين بمنق خاص يمنع التراب والحطام من الدخول إلى النظام حيث أن الكاميرات كانت فى حجرة منفصلة ورغم ذلك وجد فى الحجرتين أوراق وتراب وحطام فمن غير الممكن أن يكون الإعصار مسئولا عن كل هذا لكن لماذا يرغب البعض فى تخريب مهمة تصوير المريخ ؟ ما الذى يوجد فى الكوكب الأحمر المجاور للأرض ولا يريد البعض أن تراه البشرية ؟ فلقد أوجد فريق من العلماء عدة سيناريوهات لإجابة هذا السؤال .

1 ) أنه كانت لدى البشرية حضارة متقدمة تكنولوجيا على الأرض وذهبت إلى المريخ حيث بنت بعض الأشياء ثم انهارت حيث بدأت البشرية تعيد اكتشاف ميراثها على المريخ .

2 ) هى أن أحدا آخر على بعد ( 100 أو 1000 ) السنين الضوئية من النظام الشمسى أو المجموعة الشمسية / Solar System جاء للمجموعة الشمسية حيث جاء إلى المريخ حيث بنى حضارة وترك صناعة على شكل نموذج بشرى لنعرف بعد ( 1000 ) السنين أنهم أثروا على البشرية فى الأرض فقد تكتشف البشرية يوما ما أن البشرية فى الحقيقة سكان المريخ على فرض إمكانية وجود فترة ازدهار على المريخ فى وقت ما فى الماضى البعيد فلماذا أرهقوا أنفسهم ببناء هذه النصوب الضخمة ؟ على الأرجح أن ( سادون ) أنشئت لتوصيل شىء جوهرى من الهندسة التى وجدت على المريخ حيث تظن البشرية أنها صممت لنقل علم فيزياء جديد ونظرية مجال ضخمة موجودة على المريخ حيث نقلت للبشرية على الأرض عبر صور ( الفايكنج ) ولذلك بواسطة مخططات هندسية للبناء حيث يعتقد العلماء أن مفتاح فهم هندسة هرم ( DNM ) قد يكون فى حجم وشكل موقع البناء الضخم حيث أشار العلماء أن الهرم ليس موجها للقطب الشمالى للمريخ لكنه منحرف قليلا إلى إحدى الجهات حيث تظهر خطوط الطول أن واجهتين منها خارجتان عن الخط المستقيم بنفس الزاوية ( 19.5 درجة ) لماذا ( 19.5 درجة ؟ لأن على كل كوكب كبير أو صغير فى المجموعة الشمسية / Solar System زارته ناسا أو صورته أو رسمت خريطته فى ( 30 سنة ) الأخيرة حيث يبدو وجود خلل كبير يقع عند درجة ( 19.5 ) شمالا أو جنوبا فالبقعة الحمراء الكبيرة على كوكب ( المشترى / Jupiter ) أساسا إعصار حلزونى كبير عاصفة جوية أكبر من كوكب الأرض بأكمله وتستمر بالحركة بعنف عاما بعد عام على ( 19.5 درجة ) جنوبا فعلى كل كوكب فى النظام الشمسى يبدو وجود نوع من الخلل الجيولوجى أو الجوى على ( 19.5 درجة ) شمالا أو جنوبا بما فيها البركان الضخم ( مونالو ) الذى يدور فى مركز الأرض فى جزر

( هاواى ) على ( 19.5 درجة ) شمالا أيبين ذلك أن بناة هرم ( DNM ) سجلوا فى بنائهم مفتاحا للطبيعة الداخلية لكل كواكب النظام الشمسى بما فيها الأرض أيمكن وجود سبب لترك نقش للرقم ( 19.5 درجة ) فى الأهرام فالشكل الرباعى السطوح ورباعى الزوايا معروف منذ ( 1000 ) السنين فإذا تم وضع الهرم داخل كوكب تتضح بواسطة نظرية عمرها ( 100 سنة ) بعض الخصائص الفيزيائية الرائعة حيث يدعى العلماء أنه إذا تم وضع شكلا رباعى السطح أو هرما داخل كوكب بحيث تكون قمته إلى القطب الشمالى أو الجنوبى فستقع الأطراف الأخرى على خط عرض ( 19.5 درجة ) نفس الزوايا التى اكتشفت فى هرم ( DNM ) فلقد واجهت ناسا فشلين آخرين ( مارس أوربيتر ) و ( مارس باورلاندر ) وفشل عام ( 1999 ) ولكن يوجد مسبار نجح فى اختراق مدار المريخ وهو

( مارس جلوبال سرفايفر ) حيث أن الآمال ستثمر ففى عام ( 1998 ) باتفاقية ناسا ( GBL ) لإعادة تصوير الوجه باستخدام الكاميرا المتطورة جدا الموجودة على مركبة ( مارس جلوبال سرفايفر ) الفضائية ففى عام ( 1966 ) أعلنت ناسا احتمال اكتشاف حياة قديمة فى قطعة صخرية من المريخ وفى ( 4 / 1998 ) بعد انتظار دام ربع قرن تم الحصول من مركبة ( مارس جلوبال سرفايفر ) على ما يجب أن يكون صورة مقربة للوجه على المريخ فلم يبق شىء يمكن رؤيته بعد أخذ الصورة المقربة للوجه على المريخ فلم تكن ناسا و

( GBL ) خبيرى الصور الوحيدين اللذين عرضا الصور عام ( 1998 ) فالصورة التى أصدرتها ( GBL ) للصحافة عام ( 1998 ) ليست تمثيلا صادقا للمعلومات فخبراء معالجة الصور الذين عالجوا الصور بطريقة صحيحة أثبتوا أن الصورة تبدو وجها لفصيلة إنسانية فحين تم الحصول على الصورة الأصلية للوجه عام ( 1976 ) كان يوجد احتمال أن تكون خدعة من خلال الضوء والظل أو شىء حدث صدفة بفعل الطبيعة فحين تم الحصول على الصورة المقربة جدا فإن جميع معالم الوجه الثانوية كانت ظاهرة وهذا يؤكد أنها صورة لوجه من فصيلة إنسانية فاحتمالات أن تكون هذه الأشياء حدثت صدفة تتراوح من واحد من عشرة إلى واحد من عشرة آلاف فحين نجمع الاحتمالات فإنها تكون ضد كونها مصادفة طبيعية بنسبة ( 100 مليار : مليار وواحد ) حيث دخل مارس جلوبال سرفايفر مدار المريخ فى أواخر عام ( 1997 ) ومنذ ذلك الحين يرسل ( 10000 ) من الصور الرائعة لأنحاء المريخ لكن إحدى الوكالات الفضائية وأحد العلماء الذين يملكون الحصة الأكبر من عقد التصوير كانوا يصدرون الصور بكميات قليلة يفصل بينها أشهر وسنوات وفجأة وبدون سابق إنذار أصدرت ( GBL ) ( 9 صور ) جديدة ( لسادونيا ) يعود بعضها إلى سنتين وفى النهاية تم إصدار 60000 صورة جديدة للمريخ ومن خلالها بدأ الكشف عن اكتشافات مذهلة فعلى تلة ارتفاعها ميل يقع على النظير المريخى فارس مارينرس فى جراند كانيون يوجد شىء يعطى الانطباع بأنه ما يماثل طبق طائر مريخى فيوجد شكل بيضاوى واضح شكل بيضاوى محدب من الوجهين والشمس تأتيه من الجانب الأيسر والظل يأتيه من الجانب الأيمن فى إطار منحنى يتدلى على بعد عدة ( 100 ) الأقدام فوق الجرف العمودى الشاهق فوق أرضية الوادى فعن طريق النظر للصورة من اليمين يمكن رؤية أنه إضافة إلى كونه بيضاويا فإنه له مقدمة مدببة عليها نوافذ ففى الخلف يوجد شكل متناسق بشكل مثير للإهتمام يبدو أنه المحرك ففى ( 6 / 2000 ) تم اكتشاف أغرب بناء مصنوع حيث أن البناء الذى يبلغ طوله ميلا وعرضه ( 100 ) الأقدام وشفاف من الخارج ويتلألأ كالشمس وضلوع بينها مسافات متباعدة حيث يبدو أنه نفق زجاجى مصنوع ( الدودة الزجاجية ) على سطح المريخ حيث يوجد منحنى طوله أكثر من ميل بناء محدب ذو ضلوع استثنائية تبدو أنها دعامات للبناء وفى الوسط يوجد تلالؤ وظلال قاتمة تشير فى النموذج إلى أن هذا جسم مشيد قد يكون إنبوبا للنقل وهذا الشىء الصغير الذى يبلغ عرضه ( 100 ) الأميال وفق مقاس الصورة فربما سيارة محبوسة فى وسط الانبوب حين ضربت كارثة ما المريخ وكسرت الانبوب ودمرت المريخ فمن الصعب تحديد ما يحدث على المريخ بواسطة صورة ثنائية الأبعاد فعن طريق إخضاع الصورة إلى حساب التبويض فهذا يتيح للبشرية إعادة إنشاء بناء ثلاثى الأبعاد من الشكل الثنائى الأبعاد فالذى تراه البشرية على المريخ نفق زجاجى متموج يقطعه شكل يشبه السيارة يستمر إلى أسفل الوادى بشكل يعتقد أنه بناء صناعى قديم متآكل على المريخ حيث أن السر العظيم يتمثل فى أن أحد العلماء اكتشف كل ذلك وأكثر منه فلماذا لا تستطيع ناسا اكتشافه ؟ هل يوجد شىء آخر أمن الممكن أنهم شاهدوا ما شاهدته البشرية وفهموا ما يوجد حقا لكن لديهم سبب ليلزموا الصمت هل شكلت الطبيعة هذا الوجه أم شيدته حضارة ضائعة منذ القدم وماذا عن أهرام المريخ أهى أجداد أهرام مصر أم أنها مجرد ركام مشكل بترتيب من تربة المريخ أيمكن أن تكون الدقة الهندسية كونت المعالم السطحية لأهرام المريخ فهى مجرد سلسلة من الصدف الغريبة هل البشرية فى طريقها لمعرفة أسرار المريخ ؟ فالسؤال منذ ( 33 سنة ) منذ رحلة أبوللو الملحمية والبشرية تحسب الزمن حيث تفصل ( 30 سنة ) بين رحلة أحد الطائرات وهى تعبر الأطلسى وأول رحلة مدارية حول الأرض قامت بها ( سبونتيك / 1 ) بإتباع المنعطف الموجود فى الوقت الحاضر فيجب أن تكون البشرية قد ورثت النظام الشمسى أمن الممكن أن يكون الجدل حول العقدين الماضيين مثيرا لمجرد إعداد البشرية للتأثير الذى ستحدثه المعرفة الخاصة بالبشرية أم أنه قد يوجد حياة ما وراء الأرض ؟ إن كانت الانجازات المذهلة لمارس جلوبال سرفايفر تجلب اهتماما جديدا لروائع الكون الذى نعيش فيه فقد تستطيع أجيال المستقبل تذكر عام ( 2001 ) على أنه عام الاكتشاف .

 

 

 

1 ) سقوط صحن طائر :

فى ( 2 / 7 / 1947 ) ادعى شهود انهم سمعوا أصواتا غريبة فعن طريق الظن بأنه يوجد تحطم لصحن طائر حيث يوجد ( 4 كائنات ) على الأرض فقد سيطر الجيش على المنطقة لكن فى مؤتمر صحفى أصروا على أنه كان مجرد منطاد لمراقبة الطقس فهل كانت القصة محاولة لتغطية حادث تحطم مركبة فضائية غير معروفة حيث كان الجيش يحاول تغطية شىء ما عن أحداث الرجل الذى سمع الأصوات الغريبة فلم يكن له علاقة بالأطباق الطائرة أو المخلوقات الفضائية أو أى شىء آخر فبعض أفراد الجيش كان لديهم معلومات مختلفة حيث كان الصدر صغيرا نوعا ما ولهم بشرة تميل إلى الرمادى حيث كان الرأس كبيرا نسبة إلى الجسم ليس كبيرا جدا لكنه كبير وكانت العينان مائلتان نوعا ما فهل كان هذا ضحية حادث التحطم للطبق الطائر أم أنه مجرد خدعة فماذا حدث حقا ؟

 

وقائع غامضة :

إن أحد أكثر الحوادث المثيرة للاهتمام والقصص الخالدة فى الوقائع الغير مفسرة هى الحادثة التى يشار إليها علنيا بحادثة ( روزويل ) فهل تحطم طبق طائر أم نوع من المركبات الفضائية قرب ( روزويل ) فى أوائل عام ( 1947 ) فطوال أكثر من ( 50 سنة ) عجز المتحرون حتى عن الاتفاق عن ما حدث فى حادثة ( روزويل ) الخاصة بتحطم الطبق الطائر فهل استعادته حكومة أمريكا وأخفته طوال هذه السنين ماذا عن ركابه إن وجدوا ماذا حدث لهم ؟ فهل تعرف الحكومة الأمريكية ماذا سقط من السماء تلك الليلة إن كانت تعرف هل ستعترف بذلك ؟ لماذا بعد أكثر من ( 50 سنة ) ما زال باحثوا الأجسام الطائرة يصرون على ضرورة معرفة الحقيقة ( فروزويل ) هى وجهة جميع الأجسام الطائرة فمعظم خبراء الأجسام الطائرة الجادين يخبرون بأنهم لا يصدقون أن شيئا حدث فى ( روزويل ) فالدليل ليس قويا كما يظن بعض المصدقين ما لديهم هى أقوال شهود عيان لا يعتمد عليها ( فروزويل ) لم يحدث لها شىء حتى عام 1974 حين أصدر أحد العلماء كتابه عن ( روزويل ) وأصبح حدثا إعلاميا وأعدت برامج تلفزيونية حوله فقد انطلقت حكاية ( روزويل ) كقصة اسطورية بدأت فى أواسط ( 70 / ق 20 ) وليست فى ( 40 / ق 20 ) حيث توافق ( روزويل ) مواصفات الطبق الطائر المعتادة لأن تحطم الطبق الطائر حدث على الأرض حيث كان يوجد حطام وجثث فلقد تجاهل المؤيدون والخصوم كل المعلومات ذات العلاقة والتى تم الحصول عليها بالتحدث مع الشهود الحقيقيين حيث اطلعوا على سجلات الصحف المنتشرة فى البلاد حيث كان حدثا كبيرا فى تاريخ الإنسان حيث كرس أحد العلماء سنوات من حياته لمحاولة اكتشاف الحقيقة حيث ألف دراسات عديدة لحدث ( روزويل ) حيث بدأت القصة فى ليلة عاصفة عام ( 1947 ) فالقصة التى نشرت هى أن أحد العلماء فى أوائل ( 7 / 1947 ) وأثناء العاصفة الرعدية سمع قصفا وبدا أنه أعلى بكثير ومختلف عن قصف الرعد العادى ففى اليوم التالى وصل لمنطقة كانت ممتلئة بأنقاض معدنية فإن قطع الحطام التى وجدت لم تكن تشبه شيئا آخر على الأرض حيث ذهب العالم إلى ( روزويل ) فى ولاية ( نيومكسيكو ) الأمريكية ففى

( 40 / ق 20 ) كان يوجد مركبة فضائية ( طبق طائر ) تحطم خارج ( روزويل ) فعند الوصول للموقع وجد مساحة كبيرة محترقة فعندما تم الاقتراب من الموقع تم رؤية الحطام فهل تم رؤية مخلوقات فضائية صغيرة ؟ الإجابة نعم كان يوجد مخلوقات فضائية صغيرة ووفقا للتقارير تم الاتصال بالقاعدة الجوية المجاورة لحقل الحطام الغريب وبعد فترة قصيرة وصل الضباط للموقع لرؤية ما تحدث عنه العالم وفى النهاية كان الحقل الملىء بالحطام موضوعا لكن المخلوقات من الفضاء الخارجى موضوع آخر فما حدث بعد ذلك يبدو إما أكبر خطأ أو أكبر تغطية فى تاريخ سلاح الجو فأحد الضباط ومعه ضابط فى الاستخبارات الجوية فى فريق ( 509 ) للمتفجرات حيث طلب منه أحد الضباط إلقاء نظرة على الموقع حيث تم الذهاب للموقع المحدد وراء منطقة بطول ( 3 أرباع ميل ) وعرض ( 300 قدم ) ممتلئة بحطام معدنى حيث تم عمل تصريح صحفى بأن الجيش قد استولى على طبق طائر فالإشاعات العديدة المتعلقة بالصحن الطائر تحولت إلى واقع عندما كان مكتب الاستخبارات للفريق ( 509 ) للمتفجرات من القوة ( 8 ) الجوية فى مطار ( روزويل ) العسكرى محظوظا عند استلائه على الطبق الطائر بمساعدة أحد العلماء لكن لم يتم ذكر المخلوقات الفضائية التى أخبر العالم عائلته بأمرها هل كان ذلك بداية لخدعة كبيرة أم للتغطية ؟ فعن طريق الخوف من النتائج بعد ( 40 سنة ) من الحدث حيث أن الشرطة العسكرية طلبت بعدم نشر الخبر وفى حالة نشر الخبر فسيتم قتل الأفراد الذين شاهدوا الأطباق الطائرة هم وعائلاتهم لكن سلاح الطيران اعترف علانية بالحصول على الطبق الطائر فلماذا تم تهديد المسئول المحلى وعائلته إذا لم يلتزموا بالصمت فعن طريق الذهاب إلى ( 19 أرشيف ) فلم تحدث المفاجأة عندما لم يجد أحد العلماء معلومات كثيرة فى ملفات ( روزويل ) فالحكومة تعرف كيف تتكتم على الأمور فما يزال أمام أحد العلماء ( 100000 صفحة ) لأمور سرية جميعها أقدم من عام ( 1960 ) فلم يعد ممكنا الاطلاع على الوثائق السرية جدا عند الذهاب للأرشيف وإذا حالف الحظ العلماء فسيتم معرفة المزيد فى ( ق / 21 ) حيث بدأت الأمور تتجه لمسار آخر ما بدأ كتصرف بسيط لمسئولية مدنية لأحد الأفراد على تحول فجأة لنشاط عسكرى رئيسى فلم يخبر أحد أنه رأى سقوط مركبة فضائية أيمكن أن يكون الجيش قد اكتشف شيئا لم يره أحد فعن طريق شهود الحادث الأحياء فماذا سيخبرون البشرية اليوم ؟

 

وقائع غامضة :

بما أن القيادة الرئيسية لفريق ( 509 ) للمتفجرات حيث كانت فرقة التفجير الوحيدة فى العالم القادرة على إطلاق الأسلحة النووية فإن مواطنى ( روزويل ) كانوا يؤلفون مصطلحات سرية والمحظورة النشر خلال الأيام الطويلة للحرب العالمية الثانية حيث اعتادوا على هوس الجيش بالسرية لكن الأمور بدأت غامضة حتى للأهالى ووفقا لأحد العلماء طلب كتمان الأمر لكن كتمان ماذا ؟ هل وجد أحد العلماء شيئا أكثر من مجرد حقل مملوء بركام مبعثر لحطام غريب ؟ هل أصبحت حادثة ( روزويل ) سلسلة ألغاز يناقض بعضها بعضا فلقد اعترف أحد العلماء بإمتلاكه أطباقا طائرة سليمة فمن المؤكد أنه كان لديهم أكثر من مجرد أجزاء من الحطام المعدنى التى أبلغ عنها أحد الأهالى ووفقا للناس العاديين الذين كانوا فى ( روزويل ) حيث كانت النتيجة سيلا من الاهتمام الذى تركز على البلدة الصغيرة

( روزويل ) فى ولاية ( نيومكسيكو ) الأمريكية فإن ما حدث بعدها تسبب فى زيادة الإرباك فبعد ( 3 ساعات ) تغيرت الرواية الحكومية حيث أن قائد قوة الطيران الثانية هى الوحدة المسئولة عن فريق المتفجرات حيث أخبر بأن الأمر ليس أكثر من مجرد بالون للأرصاد الجوية برادار عاكس ووفقا لأحد الجنرالات فإن البالون تحطم حيث وجده أحد الرواد فى الجيش ولقد بلغ عندما ظن أنه رأى طبقا طائرا بل كان مجرد بالون لمراقبة الطقس مزود بعاكس رادار حيث أن تفسير سلاح الطيران لحادث ( روزويل ) مخيف فسيتم نقل حمولة أكثر من ( 3 طائرات ) للحطام من موقع التحطم فحجم بالون مراقبة الطقس لا يزيد عن حجم تلفاز قياس ( 19 بوصة ) أيمكن أن تكون الصور ملفقة فأخبر أحد الضباط بشأن تصريح سلاح الجو الذى ادعوا فيه أنه كان مجرد بالون لمراقبة الطقس فكانت قصة لإخفاء الحقيقة فلم يعرف أحد من هو صاحب الفكرة ولكن حينئذ تم استخدامها لإسكات وسائل الإعلام والصحافة فلماذا يقوم ممثل الجيش الأمريكى على التصريح بأن الحطام كان لبالون لمراقبة الطقس ؟ لكن إن كان الضابط المسئول عنه يعرف عكس ذلك ؟ فلقد تبين لاحقا أن الضباط لم يكونوا وحدهم الذين رأوا الحطام فى مكتب أحد الضباط بالجيش الأمريكى فلقد كشف محققوا الأجسام الغريبة مؤخرا عن مصور مدنى رأى الحطام الذى أحضره أحد الضباط حيث قام بتصويره فى ( 7 / 1947 ) حيث كان أحد المصورين الاحتياطيين فلقد جاء محرر الصحيفة بالمدينة حيث أخبر بأن فى عصر ذلك اليوم ذهب لمكتب أحد الجنرالات حيث سيحضر الطبق الطائر من روزويل حيث قام المصور بتصوير الطبق الطائر وعن طريق الإسراع لمكتب أحد الجنرالات وعندما وصل للمكتب لم يجد الجنرال لكنه سوف يعود فى أى لحظة مما أعطاه فرصة لترتيب القطع من الحطام التى كانت على الأرض كى يحاول تصويرها حيث أن لها رائحة احتراق ولم تكن تصلح للتصوير لذا تمت المحاولة لأخذ صورة ذات معنى ففى ذلك الوقت عاد أحد الجنرالات وبدأ يتفحص المواد فعند النظر للصور اليوم حيث نرى رزما عدة لأجزاء لم تفتح لن يتم عرضها جميعا حيث بدا الجنرال بفحصها فتم السؤال ما هذا ؟ فأخبر الجنرال بأنه لا يعرف ثم تقدم الجنرال وأخذ يفحص المواد بعناية أثناء عملية التصوير حيث كان يحمل ورقة وكان يتم نقلها من يد لأخرى وفى الصور المختلفة كان يحرك الورقة فى يده وفى الصورة الأخيرة كان يقرأ الرسالة التى كانت بيده حيث غادر العالم المكان فكان العالم الشخصى الوحيد الموجود المدنى الوحيد والمصور أو الاعلامى الوحيد لكن منذ تلك اللحظة لم ير أحد تلك المواد إنها مخبأة فى مكان ما لماذا سيتم الشعور بتغير غريب فى المشهد وفى طريقة التصرف ؟ أظن أن الرسالة التى تسلمها أحد الجنرالات عند دخوله تلك الغرفة هى ما غير الصورة بأكملها فبعد عامين من الدراسة قام فريق تحليل صور ( روزويل ) باكتشاف ملاحظات مثيرة اعتمادا على أحد الرسائل :

1 ) أنها تذكر ضحايا الحادث       2 ) أنها تتحدث عن استعادة طبق ( روزويل )    3 ) ما يحتاجونه فى موقع ( روزويل )                

4 ) التحدث عن تفسيرها بأنها بالون مراقبة طقس مزود بعاكس رادار .

فربما يكون أحد العلماء قد وجد بالونا لكن المشكلة هى أنه لا يفسر المشاهدات الأخرى لا يفسر وجود جميع أجزاء الحطام فإن حادث روزويل وكل ما يتعلق به معقد جدا فبدون تحليل سنحصل وبالاجتهاد الذى قام به أحد العلماء فى ( 8 سنوات ) الماضية من المستحيل فهمه لكن بعد كل الأبحاث فالعالم متأكد أن ( لغز روزويل ) قد تم حله ولا علاقة له بتحطم مركبة فضائية غريبة على الأرض أو استعادة الجيش لها ففى ( 7 / 1997 ) اتجه الناس إلى ( روزويل ) حيث تضاعف عدد السكان خلال يومين للمشاركة فى الاحتفال بالذكرى

( 50 ) لما يؤمن به الكثير بأنه حادث التحطم فى ( روزويل ) ربما من قبيل الصدفة اختار سلاح الجو هذا التاريخ لإصدار تقرير روزويل فالقضية منتهية فقد يعتبر سلاح الطيران القضية منتهية لكن بالنسبة لمحققى الأجسام الغريبة عديدين فإن التقرير زاد الجدل اشتعالا فكانت الصحافة مستعدة حينما ظهرت قصة ( روزويل ) حيث أصدر سلاح الجو تعليماته بالتغطية عليها حيث قال أحد الجنرالات بأنه مجرد عاكس رادار من بالون الطقس وخلال أقل من يوم أخفقت الروايات بأكملها حتى تدخل أحد العلماء بعد ( 30 سنة ) عندما انكشفت القصص أخيرا حيث كان واضحا أن تقرير سلاح الطيران لم يتطرق إلى جثث لذا فقد أسقطوا دمى لاختبار الحوادث فى نيومكسيكو بعد ( 6 سنوات ) حيث كانت جميعها بطول ( 6 أقدام ) لكن التقارير عن المخلوقات الفضائية الغريبة تحدثت عن مخلوقات غريبة بطول ( 4.5 قدم ) حيث يوجد كتاب آخر عن ( روزويل ) حيث يذكر الكتاب رأى مختلف حيث عمل مؤلف الكتاب الجديد عن روزويل فى البنتاجون مع استخبارات الجيش لعدة سنوات حيث كان مستشارا للأمن القومى أثناء رئاسة ( أيزن هاور ) وهو أكثر الشهود مصداقية فالبشرية لا تملك شيئا ينطلق بسرعة ( 3000 / 4000 ميل / س ) ويعجز الرادار عن التقاطه بسبب سرعته فعن طريق ابن ضابط الاستخبارات الذى كان أول من فحص الحطام فى الحقل تقدم برواية مدهشة لها علاقة بالحطام حيث تم إحضار بعض أجزاء الحطام لمنزل ابن ضابط الاستخبارات حيث أعيدت أجزاء الحطام إلى مطار الجيش فى ( روزويل ) حيث تم احضارها من الموقع ما ميز هذا عن الذى تم رؤيته من قبل ولم يتم رؤيته منذئذ إذن هى الإشارات التى كانت على أجزاء من العارضات فلقد كان عليها نوع من الكتابة حيث أنها تشبه الهيروغليفية لكنها لم تكن كذلك بل كانت أشكالا ورموزا هندسية فهذه العلامات أثارت اهتمام محققى روزويل  فلقد بذل جهد أسفر عن نتائج مختلفة حيث ترجم مصدر أمريكى بأن هذه الحروف إنها النساء المحاربات المجاهزات وتوجد محاولة أخرى للترجمة من مصدر متوسطى ادعى فيها أن الحروف هى من اليونانية القديمة فالترجمة الانجليزية لهذا المصدر فهى الحرية جزء من كلمة لا يعتبر أساسا كافيا لأى استنتاج لكنها مجرد سؤال مطروح بفكرة كلمات ترهب العقل لماذا ؟ أو كيف يمكن لحضارة غريبة أن تستخدم حروفا يونانية قديمة فى بناء مركبتهم الفضائية ؟ أيمكن أن يعنى ذلك حرفيا وجود لغة كونية حيث شكلت روزويل نقطا محورية فى التاريخ البشرى لأن الجنوب الشرقى لأمريكا ( نيومكسيكو ) كان حقل تجارب لقنابل نووية فالاختبار الأولى كان فى ( نيومكسيكو ) حيث كان يتم إطلاق الصواريخ الألمانية فيوجد أفضل رادار واى مخلوق فضائى زائر حيث كان سيعرف أن البشر على الأرض لديهم التكنولوجيا التى تمكن من أخذ أحد أبناء الأرض للفضاء الخارجى حيث كانت تستحق إلقاء نظرة عليها فتفسير بالون مراقبة الطقس كان نهاية لحادثة روزويل لكن يوجد اكتشافات عديدة مذهلة على وشك الظهور فأحد الأشياء التى تبقى قصة روزويل حية لليوم عن قصة أخبرت عن طريق أحد الأشخاص وهو مهندس مدنى عاش فى ( روزويل ) فى تلك الفترة حيث أخبر أحد أصدقائه بما رآه عصر ذلك اليوم من حيث أخبره بأنه أثناء عودته من زيارة ميدانية صادف طيقا طائرا انفجر حيث يوجد ( 4 ) مخلوقات فضائية على الأرض ( 4 مخلوقات فضائية ) ومركبة فضائية سليمة فعدد المخلوقات الفضائية مطابق لما أخبر به عمدة روزويل فالمهندس المدنى ادعى أنه رأى طبقا طائرا محطما والركاب القتلى لهذه المركبة الفضائية أيمكن أن تكون هذه نفس المركبة التى ادعى سلاح الطيران فيما بعد أنها فى حوزته ؟ لكن إن كان الطبق الطائر ( بارنيت الطبق سليما فما هى الكمية الضخمة للحطام الموجود فى ( روزويل ) حيث يوجد أمر آخر قلب الأمور حيث قال العالم أن جميع المخلوقات التى تم رؤيتها كانت ميتة حيث كان عالمان كان رأيهما مختلفا قلبلا حيث أن رؤوسهم كانت كبيرة والبدلات الصغيرة التى لبسوها كانت تشبه الحرير فهل كان الشخاص أحياءا أم امواتا ؟ حيث أن أحدهم كان حيا فكل ما تعرفه البشرية انهم ليسوا من البشر وهذا شىء مهم إذا لم ينشئوا على الأرض فقد نشأوا فى مكان آخر وهذه معلومة مهمة فليست البشرية وحيدة فى هذا الكون حيث أن بعض النظريات أخبرت أنه يوجد طبقان طائران لا واحد يحمل كل طاقم منهما ( 4 أفراد من المخلوقات الفضائية حيث اصطدما ببعضهما البعض ونتج عن ذلك طبق طائر واحد فبعض باحثى الأجسام الفضائية الغريبة يظنون أنه التفسير الوحيد فكل الاعتبارات كانت قطع الحطام صغيرة جدا فإذا كانت القطعة صغيرة جدا فإذا كانت القطعة لمركبة من نوع ما فلا بد أنها طمست باعتمادا على أقوال أشخاصا مهتمبن فمن الواضح أن حل اللغز سيوجد على بعد أميال من مدينة ( برازيل ) وبكثير إلى ( روزويل ) وبما أن المركبة الفضائية كانت مصنوعة من مادة قوية فلا شك أن قوة شديدة هى التى حطمتها فماذا عن المواد التى وجدت فى مزرعة ( برازيل ) فبعض اللذين ادعوا أنهم أزالوا الحطام يخبرون بأنه كان شيئا لم يروه من قبل فالمدة التى اكتشف في حقل الحطام لم تعرف حقيقته فلا يمكن قص الصفائح المعدنية فالمادة الشبيهة بالخشب لم يتمكن من تنجيرها لذا فمن الواضح أن للبشرية مادة لم تشبه شيئا موجودا على الأرض عام ( 1947 ) أيمكن أن تكون قطع الحطام إن وجدت كانت حقيقة ؟ هل يمكن أنها اتت من النيازك فالنيزك يدخل الغلاف الجوى للأرض بسرعة عالية وعندما يلتقى مع مقاومة الغلاف الجوى يبدأ بالاشتعال وفقد حجمه فالنيزك الذى هبط على الأرض باصطدام سمع صوته حيث ترك حفرة ضخمة من الاصطدام لتلك التى فى ولاية ( أريزونا ) الأمريكية فمهما كان الذى اصطدم بالأرض فى ولاية ( نيومكسيكو ) الأمريكية فإنه لم يترك حفرة حيث ترك نوعا ما من الوقود الغير معروف مصدره فوق سطح الأرض وهذا قد ينتج عن اصطدام مسيطر عليه أكثر من سقوط شىء ما من السماء تلك الليلة فلا يبدو للنيزك أن يؤدى لتغييرا محتملا فلا يقبلوا محققى الأجسام الفضائية الغريبة كسيناريو بالون مراقبة الطقس فأكثر من

( 400 شخص ) أدلوا بشهادتهم عن علاقتهم باصطدام المخلوقات الفضائية الغريبة فى ( روزويل ) حيث كان ( 100 الأشخاص ) كانوا مرتبطين بحادث ( روزويل ) ألا يجعله ذلك حقيقيا ؟ لا لأنه ازداد عدد الأشخاص الذين يخبرون بأنهم كانوا موجودين حينما لو تم البحث فى الأمر فستعرف البشرية أنهم لم يكونوا هناك أبدا حيث أن الحقيقة تتمثل فى أنه ليس من المهم العدد فمن يخبر بأنهم يقولون أنهم كانوا موجودين فيجب أن يكون هناك أكثر من شاهدات لشهود عيان حيث يجب امتلاك دليلا موثقا وماديا وحتى نرى ذلك سنتشكك أهناك احتمالات أخرى فهل قدم سلاح الطيران تفسيرات أخرى واضح أن شيئا ما قد وقع من السماء فى تلك الليلة فرغم محاولات الحكومة الأمريكية المتكررة لتجاهل الأمر برمته فإن محققى الأجسام الفضائية الغريبة ما زالوا غير مستعدين لقبول سيناريو بالون مراقبة الطقس أيمكن أن يكون جميع الشهود مخطئون ؟ وأن الصور ليست حقيقية وأن الوحيد الذى يقول الحقيقة فى حادثة روزويل هو الحكومة الأمريكية .         

        

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق