الاثنين، 6 مايو 2024

تصميم مركبة فضائية تتخطى سرعة الضوء وقادرة على فتح بوابة بين الكوان الموازية

 

تصميم مركبة فضائية تتخطى سرعة الضوء وقادرة على فتح بوابة بين الأكوان الموازية

قامت أمريكا بتصميم مركبة فضائية قادرة على التحكم فى الجاذبية والتلاعب بنسيج الزمكان والذهاب لعوالم وأكوان موازية للكون الذى تعيش فيه البشرية حيث قدم براءة اختراع بإمكان فتح بوابة فى نسيج الزمكان حيث ستفتح نافذة على الأكوان الموازية للكون الذى تعيش فيه البشرية وسنذهب من خلالها لأبعاد جديدة .

ففى ( 12 / 2018 ) لما وافق مكتب براءة الاختراع فى أمريكا على براءة اختراع ( UFO ) / Uditified Flying Objects

( الأجسام الطائرة الغير معروفة ) وهى تطلق على أى شىء يرى فى السماء ويعتقد أنها مركبة فضائية من كوكب آخر حيث كانت أمريكا تحاول إخفاء أى دلائل أو بيانات تدل على وجود كلمة ( UFO ) أو أى شىء يشير لوجود كائنات فضائية حيث صرحت أمريكا لأول مرة ونشرت فيديوهات مسجلة على يد طيارين من البحرية الأمريكية يظهر فيها أجسام غريبة تشبه الأطباق الطائرة حيث أن براءة الاختراع الذى ظهر فيها الأجسام الطائرة للمرة الأولى حيث أن الذى قدم براءة الاختراع هى جهة رسمية ( القوات البحرية الأمريكية ) وإطلاقهم اسم ( يوفو ) على اختراعهم فى إشارة واضحة لوجود مركبات فضائية بالفعل تزور كوكب الأرض والحقيقة أن هذه ليست أغرب حاجة حدثت لأن الشرح الذى حدث فى براءة اختراع الأطباق الطائرة كان أغرب من ذلك بكثير حيث إن الاختراع عبارة عن مركبة حربية أمريكية قادرة على الطيران بطريقة تتحدى كل قوانين الفيزياء المعروفة مما يعنى أنها ستعمل نفس المناورات التى تم رصدها من الأجسام المجهولة والتى يفترض أنها الأطباق الطائرة حيث ستكون قادرة على الطيران بسرعات هائلة ليس فقط فى السماء ولكن فى البحر وأعماق المحيطات كما يمكن لها الطيران فى الفضاء الخارجى حيث سيصنع الجيش الأمريكى طائرة يمكن لها الطيران بسرعات رهيبة فى السماء وفى البحار والمحيطات وتهاجم السفن والغواصات وحتى فى الفضاء مما يعنى أنها ستبقى سفينة فضاء كالتى ترى فى الكتب وأفلام الخيال العلمى حيث أن هذه المركبة ستكون قادرة على فتح بوابة بين الأبعاد الكونية حيث أن قواعد اللعبة ستتغير سواء فى الحروب والسياسة أو حتى فى الفضاء الخارجى والسفر بين النجوم كما يمكن أن يوجد سفر لأبعاد وأكوان أخرى حيث قام أحد المهندسين حيث قام بعمل أبحاث كثيرة وحصل على براءة اختراع لعدد من الاختراعات منها إنشاء سفينة فضائية تكون قادرة على التلاعب بنسيج ( الزمكان ) حيث تم دمج بين أكثر من براءة اختراع لتخرج ( اليوفو ) ولا بد من شرح فكرتها فلا بد أن نأخذ فكرة سريعة عن ( 2 ) من براءات الاختراع الخاصة به .

1 ) جهاز الانصهار بضغط البلازما : وهو جهاز قادر على توليد طاقة تصل إلى ( تريليون واط ) أو أكثر من خلال استخدام مجال كهرومغناطيسى عالى الطاقة لضغط البلازما التى تحتوى على نظائر من الهيدروجين مما يعمل رد فعل اندماج نووى والجهاز سيكون فى حجم سيارة صغيرة وسيكون قادر على توليد كمية رهيبة جدا من الطاقة النظيفة الغير محدودة .

2 ) المولد المغناطيسى للجاذبية : وهو عبارة عن جهاز قادر على إنشاء مجال جذب صناعى من خلال استخدام دوامات من البلازما الممغنطة حيث أن الجهاز سيكون قادرا على التحكم فى قوة الجذب واتجاهها حيث سيؤدى إلى تحسين آداء المركبات الجوية والفضائية وممكن استخدامه كدرع واقى يحمى المركبة من أى هجوم عليها لأنه سيكون محاط بمجال مغناطيسى خاص بها كالمجال المغناطيسى للأرض الذى يحميها من الرياح الشمسية والأشعة الكونية الضارة حيث تم الدمج بين الفكرتين وخرجت ( اليوفو ) فعن طريق تصميم مركبة فضائية يمكن لها السفر بسرعة أسرع من الضوء نفسه فى سنة ( 2018 ) بعنوان ( جهاز تقليل الكتلة بالقصور الذاتى ) وهذا الاختراع قام به العالم تحت إشراف الجيش الأمريكى والذى يقدم حلا لمشكلة التغلب على سرعة الضوء ( 300000 كم / ث ) وهذا من خلال تكنولوجيا تتلاعب فى الحقل الكمومى وهذا الحقل الموجود به الإلكترونات داخل الذرة وذلك عن طريق توليد مجالات كهرومغناطيسية والتحكم بها لأن تقليل الكتلة من خلال التدخل فى مجال الحقل الكمومى الخاص بها سيتطلب طاقة كهرومغناطيسية فى منتهى القوة حيث سيتم الربط بين مشروع المركبة الفضائية

( اليوفو ) مع مشروع آخر قد حصل على براءة اختراع سنة ( 2017 ) ( مولد موجة الجاذبية عالية التردد ) وموجات الجاذبية تكون عبارة عن تموجات تحدث فى ( نسيج الزمكان ) وتنتشر فى الكون على شكل أمواج حيث تنبأ ( آينشتين ) بوجود موجات الجاذبية فى نظرية ( النسبية العامة ) سنة ( 1915 ) والتى فسرت أن الجاذبية نشأت فى الأساس بسبب انحناء وتشوه نسيج الزمكان الناتج من كتلة الأجسام فالعالم لا يريد أن يصنع مولد يحرك المركبة الفضائية القتالية ولكنه مولد يجعل سفينة الفضاء تدفع نفسها بطريقة آلية فى الفضاء لأماكن لم يستطع البشر الوصول إليها حيث أن الاختراع قادر على تغيير فى الجاذبية ونسيج الزمكان ويفتح ثقوب سوداء أو بوابات لعوالم أخرى عن طريق التحكم فى الجاذبية من خلال المركبة الفضائية فالحقيقة أن هذا الموضوع قد أحدث ضجة كبيرة فى الدوريات العلمية والعسكرية سنة ( 2019 ) وكان لها أثر كبير جدا على جميع دول العالم سرا ومخابراتيا وعسكريا ولكن بعض الدول لم تتمكن من إخفاء صدمتها من هذا الخبر فموقع الدفاع الباكستانى أطلق تهديد إخبارى بعنوان ( البحرية الأمريكية صممت سرا طائرة مستقبلية فائقة ) حيث أن الذى حدث هو جزء من لعبة معينة بين ( أمريكا / الصين / روسيا ) حيث اعتقدت بعض التكهنات أن المصادر الأمريكية كانت تتعمد وتتسرب من هذا الموضوع كبعض التسريبات الانتقائية حيث أن أمريكا تصمم طائرة عسكرية تطير فى كل مكان على الأرض وفى الفضاء ويفتح ثقوب سوداء وأبواب بين الأكوان المتعددة حيث شكك كثير من العلماء فى هذه الأبحاث حيث أنها مجرد خزعبلات ولا يوجد أى دليل مادى على وجودها ففى الحقيقة بعد ما نشرت ( البحرية الأمريكية ) براءة الاختراع ( اليوفو ) حيث أنها قائمة على تشغيل هذا المشروع حاليا مما أثبت أن هذا الموضوع حقيقى فعلا لأن من غير المعقول أن أمريكا ستعلن عن تنفيذ مشروع على أرض الواقع ويكون مجرد خيال وهذا يعطى مصداقية لهذه المركبة الفضائية القتالية ممكن تكون حقيقية ووقتها شكل العالم كله سيتغير فهل تمتلك أمريكا المركبة الفضائية القتالية ( اليوفو ) ولو كان ذلك حقيقى فعلا حيث أن موضوع الكائنات الفضائية مجرد خدعة حيث يوجد حكومات متقدمة جدا بالفعل هى التى تتحكم فى العالم وهى التى تطلق هذه المركبات كل فترة من الزمن كنوع من الخداع للناس بوجود كائنات فضائية لتشغلهم عن أجندتهم السرية لأن لو كانت هذه التكنولوجيا أرضية بالفعل فيمكن يكون حكومات أخرى سبقت أمريكا وأن إعلان أمريكا لهذا الموضوع الغريب للعالم ما هو إلا رسالة ما بينهم أن البشرية أصبحت على مستوى واحد من التكنولوجيا وكما أن عندكم أطباق طائرة فضائية تمكنت أمريكا من عملها وصناعتها فمن غير المعقول أن أمريكا التى كانت تتكتم عن أى معلومات أو تسريبات عن موضوع ( اليوفو ) ونتذكر الغموض الذى كان محاط بالمنطقة ( 51 ) حيث أن منظمة الرجال السوداء حيث يظهر تصريح من داخل الجيش الأمريكى حيث أن أمريكا قامت بصناعة طبق طائر بالفعل .

 

 

أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف

1 / 6 / 2023

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق