تلسكوب (جيمس ويب) يكشف سر شبح النور لكوكب ( نبتون )
ويب إن الصورة عبارة عن أجمل صور تلسكوب (جيمس) الفضائي لك المجموعة الشمسية ( النظام الشمسي) حيث نجح في تصوير مشهد كوكب ( نبتون ) لأول مرة منذ أكثر من ( 30 سنة ) من وقت تصوير قمر صناعي / فويجر / 2
لكوكب ( نبتون / نبتون) أثناء مرورها بها لاكتساب سرعة أكبر خلال رحلة الكونية والتي ما زالت مستمرة في أعماق الفضاء الكونى السحيق فالمشهد يمثل تفاصيل غريبة يتم رصدها لأول مرة على مستوى كوكب ( نبتون ) بالكامل بالإضافة إلى رصد أجمل ( 7 ) تحكم حول كوكب ( نبتون ) ( ترايتون / جالاتيا / نياد / فلاسا / ديسينيا / بروتيوس / لاريزا ) يتخلله حلقات كوكب ( نبتون ) حيث يتم رصدها بمنتهى الدقة بل إن الصورة وغين عن لؤلؤة خضراء كونية عملاقه تمثل القمر ( ترايتون / Triton) الغامض بالإضافة إلى مئات المجرات التي تزين خلفية المشهد الكوني فالصورة مليئة بأسرار ومفاجئات لا يمكن أن تتخيل أن الإنسان قادر على رصدها .
فى ( 21 / 9 / 2022 ) فريق العمل العلمى يكتشف عن ( جيمس ويب ) الفضائى رصد وتصوير كوكب نبتون مثل كوكب شمسى بعد مجموعة كواكب خلال وجوده على مسافة ( 4.3 مليار كم ) عن مرايات تلسكوب جيمس ويب الفضائى فظهر فى مشاهد الكون لكوكب ( نبتون ) حلقه تطالب بطاقه هائله أن الإنسان استطاعت تحديد تركيبها الكيميائى النهائي بالسهولة حيث أن حلقه كوكب ( نبتون ) مخلوقة بالكامل من بلاك والتراب الكون وكوكب الجليد المثلج فهور الحلقات حول ( نبتون ) فى صور تلسكوب ( جيمس ويب ) الفضائى يمثل تحديًا علميًا حيث أن رصدها يحتاج إلى ثبات وتركيز تلسكوب ( جيمس ويب ) الفضائى فى ستونه حول نقطة ( لاجرانش / 2 ) وتتبعه لحركة كوكب نبتون بمنتهى الدقة. بفضل الفضل ( FGS) حيث أنه تمكن من التركيز على كوكب (نبتون) بالرغم من حركته السريعة المتعلقة بالمجموعة الشمسية داخل مداره حول الشمس ورصد حلقات كوكب (نبتون) بتفاصيلها تم تقديمها وبنسبة كبيرة أنها عبارة عن حطام لقمر يعتقد وجوده حول كوكب (نبتون) فكوكب (نبتون) يبعد عن الشمس/30 ضعف
المسافة بين الشمس والأرض تم الافتراض أن الإنسان ما قادر على التواجد فى مكان ما على كوكب ( نبتون ) فيتم رؤية الشمس فى سماء الكوكب ( نبتون ) ويستطيع بعد وقت الغروب على الأرض بنصف ساعة كاملة الوقت على كوكب ( نبتون ) هو ألمع للكوكب ( نبتون ) ( فنبتون ) رغم وجوده فى المجموعة الشمسية فى منطقة تواجد العمالقة ( المشترى / زحل / أورانوس ) ( المشتري – زحل – أورانوس) إلا أنه يتم تصنيف كوكب ( نبتون ) على أنه من نوع السماء ( نبتون ) فعن طريق مراقبة كوكب ( نبتون ) حول الشمس التي تجدها على حركة الأقمار التي تدور حوله بالإضافة إلى معلومات السماعات الفضائية ( فويجر / 2 ) وقت مرورها بالقرب من ( نبتون ) ) سنة (1989) حيث تم اكتشاف تركيبه الكيميائى والجيولوجى داخل أجزاء مختلفة من البنية التحتية للكربون والتي تكون تركيبها الأساسى من (الهيدروجين / الهليوم) حيث تم اكتشاف كوكب ( نبتون ) خلق من قلب عبارة عن هيكل من بلاك والثلج طلاء مغلف بطبقة مكونة بنسبة كبيرة من الماء والميثان وكل ذلك مغلف بغطاء غازى من الميثان وسحب منتشرة على مستوى ثلج كوكب ( نبتون ) بالكامل ونتيجة لذلك لتركيب العجيب لكوكب ( نبتون ) يظهر كوكب ( نبتون ) وقت أزرق رصده بالتلسكوبات معتمد على الطيف الضوئى المرئى كتل ( هابل الفضائى ) لكن المفاجأة عندما بدأت الإنسان فى رصد كوكب ( نبتون ) بضوء جديد غير مرئى للعين البشرية فبتوجيه تلسكوب ( جيمس ويب ) الفضائى لكوكب ( نبتون ) حيث تم رصد شبح يمثل جديد لكوكب ( نبتون ) طموحة متلألئة من أنقى أنواع الماس فى المجموعة الشمسية الداخلية حيث تم توجيه الكاميرا ( نيركام ) لكوكب ( نبتون ) وتصويره بطول مموج من (0.6 : 5 ميكرون ) فى نطاق الأشعة تحت الحمراء .
س : لماذا كوكب ( نبتون ) لا يظهر اللون الأزرق ؟
ج : الحقيقة أن المفاجأة أن يُشترط أن يكون (نبتون) عبارة عن ساعة كاملة عن قرص أسود من غير أي كوكب نور أو ألوان وذلك لأن يتم الرصد في نطاق الأشعة تحت الحمراء الخاصة القريبة منها حيث أن غاز الميثان يعتبر من المركب الأحمر الرائع والذي يعمل بالذكاء الاصطناعي والأشعة السينية. تحت الحمراء حيث أنه من المقرر أن تسعى أي تحت الحمراء المتماثلة على الكوكب
( نبتون ) نتيجة لسقوط ضوء الشمس حيث يتم امتصاصها بالكامل ولا تصل لأي شعاع لتلسكوب ( جيمس ويب ) الفضائي بحيث يكون غير قادر على رصد كوكب ( نبتون ) من السبب بسبب أن الطبقة الخارجية من الغلاف الجوي من الجوى لكوكب ( نبتون ) خلقة من مركب من (ديغوت / الهليوم) ونسبة كبيرة جدا من الميثان فتكون بعض الأشعة تحت الحمراء غير قادرة على أن تنعكس بمجرد ظهورها على الغلاف الخارجي لكوكب (نبتون) ويتكون لون الغامق نسبي لكوكب ( نبتون ) بطبقات توحى باختلاف تركيز الميثان فاصله فى جوى لكوكب ( نبتون ) بالكامل فعن طريق التركيز أكثر فى الصورة سنكتشف خطوط بيضاء وتشات مضيئة تبدأ على عكس المميزين والأصفر فبعد تحديد المعلومات جيني محلل الأطياف الضوئية ( الاسبكتروجراف ) على متن تايسكوب (جيمس ويب) الفضائي قدرة فريق علمي من اكتشاف المعان المبهر في بعض المناطق يكون نتيجة وجود عملاقة مبتكره لآلاف الكيلومترات مخلوقة بالكامل من ميثان المختلط بالفال الطبقة الإشعاعية الداخلية تعتبر ثلج قوى للغاية للأشعة تحت الحمراء وتتمكن من عكسها بمجرد سقوطها قبل ما يستطيع الميثان التحكم بها فى السحب أو حتى اللعب جوى لكوكب ( نبتون ) بل إنها بالفعل تم رصدها أكثر من مرة بتلسكوب ( هابل الفضائى ) والتلسكوبات الإقليمية العملاقة فالسحب ملابس غريبة فى أحجامها على مستوى كوكب ( نبتون ) طوال مرور السنين بل إن الفريق العلمى ولا يمكن ولا قادر الجديد من حل لغز من وقت موضح ( فويجر / 2 ) لكوكب ( نبتون ) متمثل فى حزام النور حول الكوكب ( نبتون ) بالكامل لكوكب نبتون بالكامل فبالرغم من سعي العلماء على مدار أكثر من ( 30 سنة ) بتفسير ظاهرة حزام النور حول كوكب ( نبتون ) إلا أن الجديدة تمكنت من توفير تفسير الصورة علمى للظاهرة الجديدة وأوضح الفريق العلمى أن خط النور يكون عن ناتج أفعال الرياح والعاصير بسرعات تصل إلى ( 1100 كم / س ) منطلقة من المناطق القطبية الباردة لكوكب ( نبتون ) للمناطق الطبيعية لكوكب ( نبتون ) حيث يسخن الهواء ويه لأبطال عماق كوكب ( نبتون ) ويكون مصدر مشع وبقوة للأشعة تحت الحمراء وتتكرر نفس الشيء من جديد ل لا نهائى من المرات على مستوى السنة وترصدها ممكن بالكاميرا ( نيركام ) بما في ذلك أن قطب الشمالى لكوكب ( نبتون ) يكون أجمل مشهد فى المركب المالي المتميز كالعاصفة السداسية الشكل على كوكب ( زحل / زحل) أو ظاهرة كوكب ( الشفق القطبى ) على ( المشترى / المشتري) الأقوى فى المجموعة الشمسية فتلسكوب ( جيمس ويب ) الفضائى وباستخدام الكاميرا ( نيركام ) لا يمكن أن يظهر فى الصورة نتيجة لمحور كوكب ميل ( نبتون ) فى مداره حول الشمس ( الشمس) إنها تأخذ ( 164 سنة ) كاملة فى حين لو تم التركيز فى القطب الجنوبى لكوكب نبتون اكتشف كائن عملاق تكون سببا تكون متمدنة لعشرات الكيلومترات تظهر كوكب ( نبتون ) بالكامل لكن الحقيقة أن جمال الصورة لا يوجد على كوكب ( نبتون ) بل الأقماره ( 7 ) ( ترايتون / ديسينيا / بروتيوس / لاريسا / جالاتيا / نياد / ثاليسا ) أن يصورها وتدور حول كوكب ( نبتون ) فى لستون كونى رهيب أن النجم المضيئة والتي تمثل القمر ( ترايتون ) كواحد من أكثر الأقمار النبتونية غموض وجمال حيث يرى ستعتقد الإنسان للوهلة الأولى أنه نجم وليس مجرد قمر نتيجة للوجه ( Defraction)) والتي تعتبر علامه مميزة لصور تلسكوب ( جيمس ويب ) الفضائي فاللمعان يكون ناتج عن التصميم السطحي الخارجي للقمر ( ترايتون ) حيث أنه بالكامل من النيتريك المتجمد والذى يتميز بقدرته على عكس ( 70 % ) للأشعة تحت الحمراء وضوء الشمس الذي يختفي من على مسافة يصل الى
( 4.5 مليار كم ) فالنظام الكوكبى ( نبتون / ترايتون ) يسجل هدفهم من أكثر من فريق علمى فباستخدام تلسكوب
(جيمس) الفضائي لأن نبتون على مستوى القمر (ترايتون) يعتبر أغرب المدارات نتيجة لرانه حول نبتون فى طوال فترة الانقلاب ومستوى مداره يكون مائل على مستوى مدار القمر (نبتون) ب ( 157 ) كامل مما باند بفارق علمى على مستوى العالم وتؤكد أنه كان فترة عن كوكب قزم وجزء من حزام كايبر ( حزام كويبر
) وبمرور مرور السنين لعدة قرون
( نبتون ) جذب القمر ( ترايتون ) فى مدار حوله إلى النظام الكوكبى العجيب لأن من الطبيعى أن تدور حول الأقمار الصناعية في نفس الوقت حول نفسه فى معاكس لا اتجاه اتجاه عقارب الساعة مما تم الاتفاق بشكل كبير على اتجاه القمر ( ترايتون ) لم يتكون فى نفس الظروف التي نشأت فيها كوكب ( نبتون ) حيث تمثل مئات المجرات يتم رصدها لأول مرة لأول مرة المجرات الخاصة باللون البرتقالي والأحمر ولذان كان مختفين فى كل الصور فى الماضي قبل استخدام تلسكوب
( جيمس ويب ) الفضائى بل إن أجمل المجرات هى المجرة ( Barred Spiral Galaxy) فعن طريق تحليل طيفها الضوئى أنها تحسب عن مرايا التلسكوب (جيمس ويب ) الفضائى ( مليار سنة ضوئية ) وتحوى ملايين النجوم الصغيرة فى السنون والذى يتم قياسها لأول مرة فالحقيقة أنها الوصول إلى رحلة مرعبة جدا فى مهمة ( جيمس ويب ) الفضائى لأن الإنسان غير غير قادر على التحكم في الصور للجرام الفضائية والتي يمكن تصويرها ورصدها بالتلسكوب أنت إنسان ترصد الكون من أفلام الخيال العلمي ليس مجرد كون تعيش فيه الإنسان على كوكب الأرض أكثر من ( 200000 سنة ) فى حضارة بشرية بدائية .
أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف
5 / 10 / 2022
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق