الاثنين، 18 نوفمبر 2024

الهندسة التكنولوجية الجديدة تجعل السماوات الزرقاء أكثر بياضا

 

الهندسة التكنولوجية الجديدة تجعل السماوات الزرقاء أكثر بياضا

 

إن المهندسين الهندسية يدروسون الطبقات العليا من جزيئات الهواء الجوى مع جزيئات أو جسيمات سائلة ما أو مادة ثابتة معلقة فى غاز والتي تعمل على تبعية الضوء إلى موازنة ظاهرة الاحتباس الحرارى الأزرق إلى لون السماء الدافئة.

سوف يقلص مجموعة كبريتات الهواء في الطبقات العليا من كوكب الأرض

( الأرض ) حيث أن كبريتات الهواء الجوى تعمل على انعكاس ضوء الشمس عن سطح الأرض .

ومن ناحية أخرى سوف تشارك الأجزاء الرئيسية من ضوء الشمس، بحيث يزيد من نطاق الضوء المنتشر إن تقليص ضوء الشمس يؤثر بشكل طفيف على الخلايا الشمسية، حيث تعتمد على ضوء الشمس في توليد الطاقة في حين تزيد ضوء الشمس بشكل غير منتظم، وتزيد من تنوع الضوئى تحت التكنولوجيا وستصبح فعالة أكثر وضوحا ومرئيا .

وينتج اللون الأزرق للسماء الصافية عن الضوء الجزيئي عن الجزيئات الموجودة فى الهواء وإن جزيئات الضوء الأزرق وسماعات أكثر من جزيئات الضوء الأحمر الطويل فى الضوء المبعثر وجزيئات الهواء بتشتيت الأحمر مساهمات أكبر بحيث تزيح جزيئات الضوء الأخضر تبعثره جزيئات الهواء .

إن الضوء المبعثر من انقطاع الهواء يعمل على تدفئة قطرها ما بين ( 1 : 9 ميكرومتر ) ويؤثر على لون طيف الضوء المبعثر ويؤثر على السماء وإن السماء قد تبدو أكثر شكوبًا بمقياس كل الأقطار وتمتد أقطارها فى منتصف مقياس الطيف وإن زيادة كثافة الضوء. فى الهواء الجوى سوف تتغير لون السماء ولمعانها .

وان الهباء الجوى مادة غرواتية معلقة فى غاز يمثل مرحلتين من مراحل اوكسجين والجزيئات .

 

                                                                   غادة الحلوانى

                                                                   عربي علميا

                                                                   العدد ( 8 )

                                                                   أغسطس ( 2012 )

        

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق