الاثنين، 18 نوفمبر 2024

الابتكار العلمى التكنولوجى

 

الابتكار العلمى التكنولوجى

إن مشروع كتبى ليس صنيعة المحادثة بل يسهم فى صنعه مجموعة من المجزأين وتنوع أدوارهم بين ما هو إبداعى محض التجاوز الواقع ويتحدى القيود وهو ينفذ محضى بأدق العناصر من أجل إخراجها إلى مكان الوجود.

 

  • المخترعون :
  • هو صاحب الفكرة ذو البصيرة الثثاقبة وقد ظن العلماء من أهل عصر تكنولوجيا الصناعة أن العلم لا يمكن أن يسود وأن عمل المخترع فى طريقها إلى الانقراض

ويأتى معلومات عصر ليسجل مدى خطأ هذا الظن فهاهو المخترع يستعيد سابق مجده بعد أن كثرت القادرين عليها حيث أفرزها معلومات العصر والتي تحتاج إلى حلول ليس فقط إذا لم يكن نادرا ولاكن باتت العلمية أسرع إلى الاكتتاب .

هل كانت الرياضيات الأساسية هي الركيزة لأصيلات علمية بحيث أصبحت النظرة الرياضية تتولى مهارات وعلاقات مهمة ؟

  1. إن عصر المعلومات ولا يوجد على ما ا كان يفصل بين الاكتناز اكتشاف ويشتمل على جزءى التحكمى لقد أوشك الاكتناز 2000 معلومات مجانية أن تصبح جمعة ومتعددة  في تطوير مهرجان الجرائد.   

  • إن الحاجة هي أم للأطفال، يمكن اعتباره أبا الحاجات فالاختراع غالبا ما يولدها أحد 
  • إن الهواتف النقالة والانترنت إذا ما قورنت بالابتكار العلمىتكنولوجى بنظير الأخير من المبدع الإنسانى ألا وهو الابداع الأدبى ويموت المبدع تكنولوجى ليحيا المستخدم فى تطوير المنتج المعرفى أحدث حداثه الاختيار لاستغلاله .

 

  • مُخبر :

  1. هو المهندس التطبيقى يتعلم ببلورة الفكرة المجردة فى صورة المفتاح فقط، المحقق هو المصمم واضع الإطار العام وهو من خبراء الخبراء ويبنى الروابط الإيضاحية بهدف إبراز الفرق بين مخترع الفكرة وحققها . 
  2. 1 ) طلب فكرة فكرة استخدام البخار كم للقوى المحركة محققا ابتكاريا فكرة ليبلور أطفال فى صورة مكابس يدفعها ضغط داخل الحركة فى حرية ترددية وآمن هذه الحركة مباشرة إلى حركة ونظم سرعة تمنع تجاوز سرعة الفكرة القول الأقصى الحدود ثم تمكنت من ابتكارى آخر ليستخدموا التوربينات بشكل عام يمكن من خلاله تغيير طاقة السيارة بشكل مباشر .
  3. 2 ) لم يكن ( توماس إديسون ) هو المخترع الأصلي لفكرة استخدام الطاقة الكهربائية فى الإنارة بل كان هو المحقق المحقق الذى ترجم الفكرة إلى شبكات الكابلات والمو حولات  العوازل وقواطع التيار المتردد .
  4. 3 ) لم تكن فكرة استخدام اننشطار الذرة كمصدر السلطة ليترك النور لولا المصمم العالمي الكاتب الإيطالى ( ايريكو فيرمى ) ولتحقيق الزناد الذرى الذى يفجر سلسلة ردود الفعل للانشطار النوى وهو ما مكن الولايات المتحدة الأمريكية ( USA )يابانية من صنع أول ذرية ( قنبلتى هيروشيما ونجازاكى ) تين عام ( 1945 )

  • 4 ) كان من المقرر أن يخسر العدل الرياضى الذي اخترعه ( جورج بوول ) حبر على ورق لولا أن يتحول إلى يد ( كلود شانون ) ليتمكن من اختراق الكهرومغناطيسية ومن ثم نقطة الإلكترونية .

 

  • المتحقق :
  • هو الباحث الذي قام بإنتاج أصالة الفكرة ومدى واتها العلمية وجدواها الاقتصادية، وذلك من خلال عدم وجود أفكار متوافقة أو فعالة لفكرة رهن البحث وذلك من خلال استقصاء دقيق فى المعلومات ورأسها الانترنت والتي تتحمل تكاليفها أن يأتى الأفراد بفكرة جديدة ويتبع ذلك إلى المهمة المهمة المتحقق حيث يجب أن ينقبوا بشكل دقيق فى أرجاء البيانات والظاهر مع الأخذ فى الاعتبار أن الأفكار ذات المغزى تكنولوجى أصبحت للاستغلال الشديد من قبل أعضاءها وهو ما يضطر إلى التجوال لطرق التجارة للتجسس علمى ولشبكات التواصل الاجتماعى مثل (فيس بوك) أن يشاركوا بدور فعال فى هذا الخاص خلال ترشيحات الجمعة لتصفية الأصوات .

 

  1. نيوتكنولوجي :
  2. هو الخبير تكنولوجى القادر على تحويل الإطار العام للابتكار إلى حقيقة ملموسة ويكرس العازف العازف والملائم من التكنولوجيات ويؤلف الضباط ويضع المواصلات ويراعى ومثل القياسية ويختار إنتاج المبدعين .

  • ويطلب ذلك إلماما كافيا بالتكنولوجيا المتاحة ما يطلبها من المفاضلة بين البديل البديل ما ينتمى إلى الواقعية أن الأكثر كلفة وتتطورا ليس بالضرورة هو البديل المتميز فكثيرا ما يكون الأرخص والأبسط هو البديل البديل .
  • والممكنونلوجى المبدعون قادرون على التعامل مع القيود الخاصة بها حيث يوجد منها العديد من المؤلفين فأتت الإلكترونيات الحياتية حيث تشغله المكونات الإلكترونية التقليدية فهي ما يؤهلها لاختراع العديد من العناصر الميكروإلكترونية ومقدمتها الترانزستور و شرائح إلكترونية تبقى .
  • إن البرق بسرعة لتكنولوجيا المعلومات العريقة أن لا نفترض أن التكنولوجيا الجديدة خطأ وأن تتابع بقدر المستطاع كل تكنولوجى جديد فى مجال العمل مقرونا بمجالات تطبيقية ومطالبه وفوائده، حيث تفشل الخسارة المحتملة ف وتكنولوجى من قبل أن تصبح باهظ التكلفة.

 

 

متفهم مطالب المستخدم :

  • هو الذي يتفهم بوضوح العميل ويدرك ما يتوق اليه وييعى بوضوح بكل وضوح الاجتماعى الجديد والتشغيلى والتنظيم الذى سيطرح فى اطاره الوطني .
  • وكان من الطبيعى أن المنتجع المهم هو الذي يقوم به المشارك الإبداعي فى تطوير العلمىتكنولوجى لما له من طائفة اجتماعية وثقافية ولهذا السبب تطوّع مطالبة المستخدمين .
  • لقد أصبح تحديد الاحتياجات الخاصة بالمنتج المعرفى من أشهر أنواع مختلفة للعامل الجديد ومن ثم عدم توفر البيانات السابقة يمكن هداء بها ما يتطلبه الأمر واختر الشخصى من التخصص حسب لمطالب الفرد المستخدم .
  • لقد أصبح تحديد احتياجات على درجة عالية من المعرفة يعذر تذليلها دون الحاجة إلى ضبط ويفسر ذلك بزوغ مصطلح ( هندسة الاحتياجات ) ويطمع بعض التكنولوجيين إلى أن ترقى النظام الإلكتروني إلى حد الانتقال من تحديد الحاجة إلى الحاجة إلى المنتج دون حاجة إلى توسيط التقنية ( التصميم ) .

 

  • المتشوف :
  • هو صاحب الرؤية التي يشوف العالم أي يتوك لرؤيته بحيث يرى الأمور فى سياقها الشامل ويطلب تفاصيلات ويتصور العالم أو الظروف التي ستحيط بوجودك العلمىتكنولوجى ويولد لديه الجماهير، الشعور بالحاجة لاقتناء المنتج المرتقب .
  • ويعود الفضل في ذلك إلى معظم ما حصل عليه أفراد المجتمع من وجهة نظر أعضاء فلولا للرؤية
  • (بيل جيتس ) لتشغيل الكمبيوتر الشخصي ونظمه سوف تقهر كمبيوترات الضخمة .
  • وفي كل هذا النجاح حققته شركة (مايكروسوفت) العملاقة لصناعة البرمجيات وأتت الشركة
  • ( جوجل ) من بعده لتحقق نجاحها المذهل عندما تبنت رؤية أن محتوى المعلومات هو الملك ولم ينقذ شركة ( أبل ) من الانتكاسة التي منيت بها على انتشار الكمبيوتر الشخصي المتوافق مع نظام (اي بي إم) فقط هذه الرؤية المبتكرة لمؤسس (Apple ) ( ستيف جويز ) فى توزيع كيفية المحتوى فى وسائط الكترونية مصغرة ومساعدات رقمية شخصية متعددة بين قدرات الموبايل وكمبيوتر كف اليد .
  • إن عصر الآن الضارية التي ظهرت فيها ظهورها الساحة المعلوماتية هي فى صراعها بين الرؤى التي لقيت مصيرا مروعا لافتقاد أصحابها رؤية الصائبة .
  • كيف خسرت شركة ( IBM) معركتها ضد (سوفت) لغياب البصر وتشبث حراس الكمبيوتر القديم بتكنولوجيات دقيقة ظنوا خطأ أنها غير فعالة على المنافسة والصمود أمام أجيالات الميكروية المتطورة .
  •  
  •  
  •  
  • المستشرف :
  • هو القادر على أن يمد بصره ليرى آفاق التطور التكنولوجي ونموه وحركته المجتمعية وإذا كان التشوف تجاوزا دافعه الطموح والإشراف المتميز والتميز والحذر .
  • وسوف يشرف على التوجهات التي تمكنه من استطلاعات الرأي المستقبلية من يوم الجمعة من خلال التنبؤ باستخدام الاتجاهات والنماذج الإحصائية والتخيلية والاختيارات المدروسة والذى لا ينويه في حالة السياحة العلمية ما حدده بشكل كبير .
  • إن المستشرف يصوغ شروط محددة لاستثمار المنتج يريد الحصول على دعم المشاركة الجماعية واجتذاب رأس المال ولا ذى لا يقدم على المجازفة ما لم يتم تجسيد فرص جنى للاستثمارة الخاصة لمنتج معرفى يتسم بدرجة عالية من اليقين.

  1. ولا شك في أن مصادر المشاهير المستقبلي إلى ابتكار عمل مفوفة بالمخاطر بسبب مفاجآت التكنولوجيا وتنوعها المالي فالمنتج المعرف الناجح هو المبدع بسرعة متميزة وغيره ومرونة التكيف معه وانتهازيته فى إقتناص الفرص ومداومة العينه على أن يدفعوا سواق للنسخ الجديدة نجاح المنتج المعرفى أن ينجح مهددا بظهور المنافس. تكنولوجى ييزيه من الوضوح.

 

  1. المنتج :
  2. هو الفارس الذي يرعى حشد كبير من الليزرات ويدفع عنها نحو الغاية المرسومة لها ولتحقيق ذلك على المنتج أن يفضي التنازعات ويقيم التنظيمات ويطلب الأهداف البشرية ويراقب كيف يستغل أعضاء فريق الإنتاج أوقاتهم .
  3. لقد أصبحت سريعة الإنتاج عاملا هاما للتنافس وتلبية المعرفة واختصار المراحل ما بين تحديد الاحتياجات وإخراج المنتجات فى صورته النهائية وقد طرأت الإختلافات الجوهرية على الإنتاج كالتوزيع الجغرافى وتتبع أسلوب التعهيد وأدت تكنولوجيا المعلومات إلى النشر المكتبى وإنتاج الأفلام مكتبيا ها هي التكنولوجيا الفرقية تعدنا بمصانع مكتبية الداخلية بين الأجهزة تنظيم واللينة وآليات التحكم الميكروية والروبوتات السياحية.

 

  1. مُزيل السبب :
  2. هو يتخلص من مصطلح المنطق السياسي الذي يستبعد إخراج المنتج أو تسويقه ويلجأ إلى شركات التأمين ما بين الحزم واللين أو حسب لما بين الحزم والقفاز المخملى وهو يساعد الناس على أن متعاونين بروح الفريق وأن يرشدهم إلى مواضع التوافق والاختلاف وأن يوفقوا بين مصالحهم ومصالحهم يعملون فيما بينهم يضطرون إلى تحقيق هذا المنجز إلى أن يحددوا جانبا ليتمكنوا من تحديد الأجزاءية الرائعة .
  3. وتتعاظم أهمية دور إبداعي تنظيمي في شرق ليبيا حيث لا يبقى المكان مواتية للإنتاج العلمى تكنولوجى فإن مهمته تنطوى بقدر كبير مما لا يعرف بالإبداع الاجتماعى القادرة على التحاور مع القيود الداخلية مفتوحة وتذليل القيود فى غياب التنظيم والتشريعات ونقص الامكانيات وغياب العمل بروح تنظيم الفريق اذا كان المبدعون ذو مهمة مزدوجة لإزالة وسد الفجوات .

 

  • الموصل :
  • هو ينقل الفكرة إلى أذهان الآخرين خارج فريق المشروع فهو يوضح لك الأساسيات ويثرى النصوص وهو الذي يكتب ويلقي الكلمات ويروى القصص وهو يقوم بتشويق خيال الآخرين وما أن له حتى ذلك يصبح مهمته هو التعليم الدقيق لإختلافهم فلا يكفى للمنتج المعرف ليحصل عليه فيما دون توعية وتدريب وترشيد. .
  • إذا لم يكن هناك حاجة إلى وصل بين مستخدمى المنتج ومطوريه فهو يلعب دوراً في تحسين المنتج والذكاء المثالي للمنافسة.

 

 

أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف

 

16/12/2019

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق