الاثنين، 18 نوفمبر 2024

جوائز نوبل مصرية ( السادات / نجيب محفوظ / أحمد زويل )

 

جوائز نوبل مصرية ( السادات / نجيب محفوظ / أحمد زويل ) فى ( ق / 20 )

  • لم يتمكن كفاح المصريين من استعادة مكانتهم اللائقة على خريطة العالم الطويلة من العبث أو الحرث فى الماء فقد واجه المصريون الكثير من التحديات خلال ( ق / 20 ) وأبرزوا العديد من التضحيات حتى استطاعوا فى النهاية أن يدخلوا عصرا جديدا من النهضة والبناء والتطور .
  • وليس أدله على ذلك لتحقيق النجاح في مصر خلال ( 20 عام ) الأخيرة
  • ( ق / 20 ) والذى يمثل فى فوز ( 3 ) من أبنائها بجوائز نوبل :
  • 1) محمد أنور السادات   (السلام)
  • 2 ) نجيب محفوظ           ( الأدب   )
  • 3 ) د / أحمد زويل          ( الكيمياء )
  • وكان ذلك يرجع إلى أكيدا من العالم حيث لم تتطور الحضارة المصرية كجزء من التاريخ بل أصبحت حقيقة حيا تراه الإنسانية كل يوم وهي تشارك ولا غنى عنها في دفع الحضارات والتقدم الاجتماعي.
  • خلال آخر من (ق / 20) بدأت مصر قفزة جديدة في درب الحضارة والتقدم ولا شك في أن هذه الإنطلاقة لم أتأت من الفراغ بل كانت ثمرة جهودها بذلها أبناء مصر المخلصون من أجل رفع راية الوطن بين أعظم الأمم ولقد تمكنت مصر من أن تتخرج لعملية بعد أن استعادت كرامتها في أكتوبر ( 1973 ) وبعد أن حررت كامل ترابها الوطنى فى إطار عملية السلام التي ارتبطت بالسادات الطويلة التي تمكنت من تغييرها خلال تاريخ الشرق الأوسط وآسر العالم من صيحتها تؤكد أنها وقفت الحروب حيث كلفت العرب والإسرائيليين مجتمعين الألوف من المرضى والجرحى دعا أنور السادات الجميع لتجاوز الأخطار والتطلعات لمستقبل أفضل من الإستقرار والرفاهية والسلام .
  • وعندما تم توقيع توقيع السلام عليكم فى (كام ديفيد / 1979) تطلع العالم كله بانبهار لمصر مهد الحضارة التي بدأت تستعيد زمام المبادرة وتوجيه المنطقة لمستقبل أفضل.
  • ولم يبق من الغريب أن يحصل أنور السادات على ترشيح العالم بالكامل لفولكلور 2018 وأن يكون فوزه بكل تأكيد لبدء إعداد العالم ( ألفريد نوبل / مخترع البارود ) أن يكون هذا الجائزة من حق الرجل صاحب أفضل المنجزات فى خدمة السلام .
  • توجد هذه هي المرة الأولى التي تتجه فيها مصرى أو عربى بهذه الجائزة الدولية المرموقة حيث أنها كانت تستحق رد اعتبار دوليى للمصريين والعرب والمسلمين الذين تعرضوا لتواتس من الظلم والتجنى والتشويه فبعد فوز الرئيس المصرى أنور السادات ونوبل نوبل عادت صورة مصر الثقافية لتأخذ مكانتها الحقيقية فى كل مكان من مكانها. أصبح العالم مفتوحا على مصراعيه لكي تصبح كل نابغة مصرى على حقه فى التكريم على الساحة الدولية .
  • ولم يكن من الغريب أن يتجه الكاتب ( نجيب محفوظ ) الفيلسوف الفيلسوف فى الأدب عام 1988
  • لقد أصبحت مصر تحت أنظار العالم ولم يعد من المقرر أن يتكرر ما حدث من قبل عندما ظهر نوابغ مصريون لم يتو ززوا وعليهم العالمية رغم جدارتهم وتفوقهم ومن أهم ملامح فوز نجيب محفوظ نوبل في الأدب أن هذا التكريم العالمى جاء تقديرا لأعمال نجيب محفوظ حيث استلهمها من الواقع المصرى وصور فيها حياة السياسيين المصريين السياسيين بمنتهى الصدق والموضوعية .
  • وقد كانت هذه العينة من مصر المعاصرة فى حاجتها للتقدير والاعتراف وعددها الكبير فى استهداف المستفيدين الإنسانيين .
  • جاء فوز الرئيس ( أنور السادات ) فولكس فاجن ستريت ثم الأديب الكبير ( نجيب محفوظ ) وينبغي نوبل فى الأدب ليلبى المصريين وشوقهم لهذا التكريم الذي يدعم الثقة بالنفس ويدفع المزيد من العرق والجهد.
  • لقد شهد ( ق / 20 ) العديد من القمم المصري من أمثال د / أحمد لطفى السيد الضعيف موسى وطه حسين العقاد و د / مصطفى مشرفة وتوفيق الحكيم وينسب من العبقريات فى جميع المجالات لكن فوز نجيب محفوظ وبالتالي نوبل تحقق لأن الكاتب المبدع العالمى يحظى باهتمام كبير. لم يتواجد سوى واحد من المبدعين المصريين الذين سبقوه وقد بعث هذا الاهتمام هو الاهتمام الدولي لمصر وعودتها مرة أخرى لمرحلة نهضة كبرى بعد أن تخلصت من أغلال الحروب وقيود الصراعات التي كانت تنزف قدرات أبنائها على الإبداع في الجامعة والتي كانت أول المبدعين المصريين باستتار من والدخان تمنع الآخرين من رؤية إبداعهم وتفوقهم ولا شك في أن هذا التقدير العالمي لمصر وأبنائها قد يثير القلق قوى الظلام وفجر كل غيوم الحقد بداخلها ضد نور الحضارة الذي أصبح يحيط بمصر والمصريين واستئناف التقدم والبناء والعمران .
  • ولم يجد هذا الحقد تعبيرا عن نفسه إلا سلاح الغدر وأنور السادات صاحب جائزة نوبل المصري الأول هو الهدف الأول لقوى الظلام وتعرض بطل السلام لجريمة زراعي يوم.
  • ( 6 / 10 / 1981 ) بأيدى جماعة متطرفة تحاول استغلال الاسلام كستار لممارساتها أفكارها وأفكارها المتخلفة ومن المؤكد أن هذه المعلومة فى إعادة عجلة التاريخ للوراء فقد مصر فى طريقها ورفضت أن تستسلم لقوى الجهلة .
  • ولما تأسست شركة فوز نجيب محفوظ نوبل في الأدب في أكتوبر ( 1988 ) تزايد أعداء مصر بالهلع والرعب فها هو مصرى آخر من أبناء النيل استطاع أن ينتزع جزء من العالم بعبقريته وأصدر اسم مصر يتردد فى مواكب الثورة والتطور والمدنية .
  • ولم تجد الأشخاص النفوس المريضة من أعداء مصر فقط وحدها فقط للإرهاب ضد هذا الرئيس المصري ( نجيب محفوظ ) الرجل الوحيد الذي لم يكتف بكتف يده سوى قلمه وعاش حياته بين بسطاء المصريين فى الحارة المصرية التي بهرت المصريين فى رواياته الخالدة ( بين القصرين)
  • قصر الشوق / السكرية ) ( زقاق المدق ) ( بداية ونهاية ) ( ثرثرة فوق النيل ) إلى آخر ابداعاته الأدبية المبدعة .
  • وقد تعرض أديب نوبل العظيم لمحاولة اعتداء آثمة عام ( 1994 ) لإخراج من هرم مصرى انحنى له العالم معترفا بها وشاءت ارادة الله أن يفشل هذا إخفاء المجرم وأن يتم القبض على عناصر الإجرام إذن المساس بنجيب محفوظ كما نجيب محفوظ الذي ولد يوم ( 11 / 12 / 1911 ) رمزا لعطاء مصر وابداعها ومنظمها آخر على النهضة العلمية الحديثة والتي لم تعد بوسع أحد أن يوقف عطايا المتدفق الفياض .
  • حتى عام ( 1999 ) كانت مصر في الموعد النهائي مع مجد جديد قررت اختيارها للطريق الصحيح ويدعم حقيقة تفوق أبنائها في جميع المجالات وقد حصل ابن مصر ( د / أحمد زويل ) على جائزة نوبل فى الكيمياء وأصبح الإنجاز ( د / زويل ) على هذه الجائزة منفردا رغم ذلك وما زال من سبق أن فاز بهذا الفوز بالجائزة حصلوا عليها مشاركة مع وإذا كان الفائز في نوبل حتى بدأ يعد انجازا حضاريا الكبير إلا أن الابتكار الذي توصل إليه (صناعة الكاميرا تعتمد على تكنولوجيا الليزر اذ تتقدم بشدة القصر الكبير) ببرااعة فى تصوير الجزيئات والذرات وبيان المراحل لتطبيقها خلال عملية التصوير نتجت عنه علوم جديدة واكتشاف أصغر وحدة فضائية ( الفنتوثانية ) ومنها ( الفنتوثانية ) حرية نطاق واسع من أجل فهم أشمل التطور والكون حتى تصبح هناك علوم خاصة بالفنتوثانية تدرس في أمريكا وأوروبا وأوروبا المتقدمة .
  • وهذه الخطوة العلمية الكبيرة ساهم جميع العلماء الذين دخلوا في علم رحلة جديدة لم تكن موجودة من قبل .
  • إذا لجنة رئيس جائزة نوبل لشركة نوبل لتسليم الجائزة ( LD / زويل ) فى ديسمبر ( 1999 ) أن العالم المصرى الفذ وصل بالفعل لطريق خبير فى علمه ويعرف دائما فى الحضارة .
  • ويكفى العالم المصرى أنه تمكن من اكتشاف أصغر وحدة قنوات (الفن التوثانى) وهو حفيد الفراعنة الذين كانوا من علماء نسخ الزمن لأعوام وشهور وأيام.
  • وقد تحدث ( د / أحمد زويل ) عن الطريق السلكيه لجائزة نوبل فقال :
  • لقد حققت هذا الإنجاز من خلال ( 3 تحديات تنتهي ):
  • 1 ) ما كنا نتقنه من الذكاء الذي حصلنا على جائزة نوبل لماذا جاءوا من المريخ بينما حصلوا على شبابى وكامل صحتى إنى لن نحصل على جائزة نوبل لأنى عبقرى ولكن بفضل العمل المستمر والجهد الدؤوب .
  • بالإضافة ( د / زويل ) إلى ترك مصر فى الستينات من ( ق / 20 ) بعد تخرجه من جامعة الإسكندرية فى امتداد نكسة يونيو ( 1967 ) ويتذكر عدم الحاجة إلى الأخذ على طوابع السفر فقد كان يسافر يوميا ما بين القاهرة والإسكندرية لاستيفاء الأوراق وتعلم من هذه التجربة المثابرة والأدب والاعتماد على الصحة النفسية لم تكن من عائلة ثرية هناك سوى المحظوظة بين المعيدين الذين بدأوا في منحة لأمريكا بينما حصلوا على منحهم لروسيا وأوروبا الشرقية.
  • 2 ) عندما وجد ( د / زويل ) نفسه المصرى الوحيد بين العلماء الأمريكان والإنجليز فلا بد له من إثبات نفسه ووجوده بفضل الله بنفسه على العديد من الجوائز واختاره عضوا بالجامعة الأمريكية للفلسفة وهو المصرى والعربى .
  • 3 ) لم يحدث ولا يحدث فعندما لذلك مصر لم تعرف شيئا عن نوبل ولم يسمع عنها إلا بعد وصوله لأمريكا وأخيرا تمكنت من الحصول عليها .
  • وقد ساهم ( د / زويل ) أن مثله الأعلى أساتذته الذين علموه فى جامعة الإسكندرية وبعد أن يصابوا
  • ( د / زويل ) جائزة نوبل فى الكيمياء فى ( ديسمبر 1999 ) من الملك ( كارل جوستاف ) ملك
  • السويد تشارك كلمة قال فيها :
  • ( أن يجد عمقا خاصا بما في ذلك المركز وهو لو كان لا يمكن إخفاءه منذ ( 600 عام ) في حين باغت شمس الحضارة القديمة لكان مصر قد تشارك بشكل كبير من هؤلاء الجوائز بسبب ( د / زويل ) عن أمله فى أن تلهم جائزته الأجيال الجديدة فى الدول العمل ونؤكد أن بوسعهم الـ 600000000000000000000000000000000000000000000
  • أما مصر فقد كان صاحب التكريم لابنها ( د / أحمد  زويل الكبير ) فقد حضره الرئيس مبارك وأحضرا بمنحه قلادة صدر النيل وجاء شرف ( د / زويل ) فى حضوره الرئيس مبارك وأحضرا بمنحه قلادة صدر النيل جاء شرفا ( د / زويل ) فى اختيار بالقصر الجمهورى فى
  • ( 16 / 12 / 1999) وقال ( د / زويل ) عن نفسه انه قد يمتلك مشاعر الفخر والاعتزاز بهذا التبنى من قيادة مصر الغالية التي تعتز بالانتماء الخاص ويفخر بما في ذلك منذ فجر الإنسان .
  • وحصل أبناء مصر على ( 3 ) من جوائز نوبل في السلام والأدب والكيمياء خلال الأقسام الأخيرة من ( ق / 20 ) إلى أن اختارت مصر الطريق الصحيح الذي لا يستحق وأن يصل بمصر لأرقى المراتب الرفعة والفخار.
  •  
  • شرح العرب :
  • إذا كانت مصر قد تشرفت بأبنائها الثلاثة الذين فازوا و نوبل فى ثلاثة فرق مختلفة فإن كل منهم كان الأول فى الفوز بالجائزة على المستوى العربى .
  • 1 ) أنور السادات : السلام 
  • 2 ) نجيب محفوظ : الأدب 
  • 3 ) د / أحمد زويل : الكيمياء

 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق