بلوتو يخرج من زمرة الكواكب ( كويكب )
فى الزمن القديم كان يعتقد بوجود ( 5 كواكب ) علاوة على الأرض بالمنظومة الشمسية
( عطارد / عطارد) ( الزهرة / الزهرة) ( المريخ / المريخ) ( المشتري / المشتري)
( زحل / زحل) ثم لم يلبث اكتشاف الأجرام الفضائية الجديدة ( أورانوس / أورانوس) الذي كان أول كوكب يكتشف قديما عام ( 1781 ) ثم ( نبتون / نبتون) عام ( 1846 ) ثم ( بلوتو / بلوتو) عام ( 1930 ) حيث كان بلوتو الجرم الضئيل هذا النوع من الكوكب رقم ( 9 ) فى المجموعة الشمسية ( Solar System) وعندما اكتشف بلوتو للمرة الأولى وقد تم العثور بعد ذلك على أجرام عدة صيد مختلف نبتون فى هذه المنطقة حيث يمكن تثبيت بلوتو وقمره ( شارون ) فى المنطقة للبحث عن المجموعة الشمسية بأكملها ( كويبر )
فعن الطريق المتوقعة وجود عدد هائل من الأجرام الفضائية خارج مدار نبتون .
العلماء اكتشاف بلوتو أحد العلماء الأمريكان فبعد اكتشاف أورانوس ونبتون فعن طريق تحديد كوكب ما إذا كان هناك آخر يقبع بعيدا جدا خلف نبتون وعبر الاختلاف فى التمييز الى الإجابات متباينة و تعين الناس على الوقوف بلوتو ومسحت السماء فى هذه المواقع إلا أن ماهر يتحدى العلماء ولم ينجح أحد فى إنجاز العلماء الذين تعينوا على تحديد موقع نبتون قبل تحليله ومن ثم تحولوا إلى التلسكوب حتى تم العثور على نبتون .
ومدار بلوتو شديد الميل على مستوى المجموعة الشمسية كما أنه قطع الحواجز عن الدائرى ويدور الشكل بلوتو خارج مدار نبتون بسبب ظانه البيضاوى يتقاطع مع المداران أحيانا فقد كان بلوتو أقرب للشمس من نبتون فى الفترة ما بين 23 / 1 / 1979 : 11 / 2 / 1999
ومن موقعه البعيد جدا عن الشمس بما في ذلك عطلات فوريكس، تمكن من تخليص نفسه من الشمس، وتمكن من تجميدها، وتمكن من تجميدها، وتمكن من تجميدها، وتمكن من تجميدها، وتمكن من تجميدها.
ولبلوتو قمر الضخم ( شارون ) الذي لم يكتشف إلا عام ( 1978 ) ومدار شارون حول بلوتو إذ تساهم في أقمار أورانوس الشهيرة لغيرها ( 90 درجة ) على مستوى المنظومة الشمسية ويظل بلوتو وشارون الثابتين فى موضعهما لبعضهما فى سمهما المعتمة حيث يسمح كل من بلوتو وشارون لبعضهما البعض تحدقا عبديا ويبلغ كتلة شارون نحو سبع كتلة بلوتو وهو مقدار كبير لقمر تابع حيث أن قمر الأرض الوحيد لا يصل إلى كتلته إلى جزء من 80 جزء من كوكب كتلة الأرض فى حين تتضاءل كتل توابع السماء العملاقة ( المشترى / زحل / أورانوس ) قياسا لكتل الاهرامات العملاقة و شارت تقلون كثيرا عن مؤثرات بلوتو ويحتوى على كمية كبيرة من الثلج فى حين يغلب على بلوتو الطابعة الصخرى .
لوجود خواص شاذة ربط بلوتو وشارون حول منطقة التعاونا بسرعة حتى السرعة خلال الثنائى مكون من والقمر كما أن كتلة بلوتو وحتى بعد كتلة إضافة شارون إليها والضم فهى لا تختلف كتلة قمر الأرض وقد ظهرت نظريات حول بلوتو الأصلي وبسبب كثافته فقد اعتقد أنه قد أن تكون داخل المجموعة الشمسية ولكن من الصعب تصور انتقال بلوتو من داخل المنظومة الشمسية إلى خارجها فى ظل وجود حزام الكويكبات ( حزام كويبر وسحابة أورت ) وفي نفس الوقت هناك المشترى وزحل وأورانوس قادرة على التنبؤ .
وإن بلوتو كان تابعا لنبتون إلا أن الفكرة ثبت عدم صحتها
فمن الصعب انفصال بلوتو القزم الضئيل من قبضة نبتون الثلجى وإن بلوتو يمثل جرما
ثلجيا كبيرا تكون خارج نطاق المجموعة الشمسية فهو بمثابة مذنب كبير .
وتوجد نظريات تحاول تفسير تركيب بلوتو وغلافه الجوى
وتركيب صخوره وأنواعها .
عاطف يوسف محمود
تنقيح / أسامة ممدوح
عبد الرازق مصطفى شرف
9 / 5 / 2017
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق