الخميس، 16 يناير 2025

كوكب ( نبتون ) الغامض ( عالم نبتون الأعظم )

 

كوكب ( نبتون ) الغامض ( عالم نبتون الأعظم )

على بعد ( 4.5 مليار كم ) من الشمس توجد آخر العوالم الغازية فى النظام الشمسى ( كوكب نبتون ) كوكب يختبىء وسط ظلام الفضاء الدامس عالم أزرق قوي قوي بحر لا نهائى ويعتقد أن كوكب بعيد عن الشمس نبتون  لا يفتخر ببغلاف جوى ديناميكى لكن يوجد داخل نبتون العميق حيث قام بسحب السحب الكثيفة حيث أن عالم الرياح النبتونية تكون خارقة على أن تمطر بدلات المياه بلورات من الألماس حيث يكتشف استكشاف كوكب  نبتون والغوص فى أعماقه ومعرفة المعرفة الداخلى ومجاله المغناطيسى وحلقاته الخافتة و أقماره حيث أن   الرجوع لكوكب ( أورانوس ) الذي اكتشفه قبل ( هيرشل ) عن طريق الصدفة عندما ذكر الجسم الذني يلم فى السماء بضوء خافت والذى يعتقد أنه نجم وعن طريق تلسكوب مطور كانت أول ملاحظه تلسكوبية لكوكب لم يعرف قديما وبعد هذا غرق العلماء في قرون ما بعد ( ق / 18 ) أن يكون بدراسة كوكب ( أورانوس ) أكثر ومع ذلك تاريخ التلات أثناء الدراسة لكوكب ( أورانوس ) لاحظ العلماء الغريب فى مصر ( أورانوس ) كتغيرات فى سرعة( أورانوس ) وشكله كان يؤدى للانحراف أو بمعنى آخر ( فورانوس ) كان بطريقة غير صحيحة بها فالعلماء وقتها لم يجدوا أي تفسير منطقي لهذه المشاركةومع ذلك ظل ما كان الفيتنامي النيوتينية راسخة حيث تم افتراض أن الظواهر أو المشاكل المتعلقة بمدار أورانوس فسببها وجود دائم لدينا على ( أورانوس ) عندما يكون على مسافة قريبة منها وجود بمعنى فى نفس حجم وكتلة ( أورانوس ) أو أكبر من ( أورانوس ) وباستخدام معادلات لمسار كوكب أورانوس الرياضي ) في الوقت نفسه الذي يسحب فيه  ( أورانوس ) حيث تم قياس معدل حركة ( أورانوس ) و قوة تأثير الجاذبية على ( أورانوس ) حيث كانت دقيقة بالفعل يوجد كوكب ( نبتون ) كوكب موجود خلف غير فائق ( أورانوس ) حيث كان أول تنبؤ رياضى لرصد جسم فلكى لم يكن هناك أحد يعرفه حيث المعاد إنلات الرياضية لا يمكن من حساب كتلة ( نبتون ) ومداره وبعده عن ( -أورانوس ) من غير توجيه أي جانب ( نبتون ) .

ففى ( 23 / 9 / 1846 ) تم توجيه التلسكوب بالجانب الموقع المقترح لكوكب ( نبتون ) حيث يتم اكتشاف  نبتون  رصديا لكن بسبب أن ( نبتون ) بعيد جدا عن الشمس فمن الصعب جدا على العلماء أن يتم فهمه من خلال التلسكوبات الفضائية حيث تم تجميع معلومات كافية عن ( نبتون ) فكوكب ( نبتون ) من حيث الحجم فهو أكبر من الأرض ب ( 50 مرة ) وعلى الرغم من حجمه إلا أن قطر ( نبتون ) أكبر ب ( 4 مرات ) من قطر الأرض وكتلته أكبر ب ( 17 ) من كتلة الأرض حيث إن ( نبتون ) الأزرق المميز البديل مثل البحر وكوكب ( نبتون ) بعيد جدًا عن الشمس ويتصل المسافة بينه وبين الشمس ( 4.5 مليار لون كم ) كمتوسط ​​المسافة ولادراك هذه المسافة المدى مسبار ( فويجر / 2 ) الذي انطلق سنة ( 1977 ) حيث قضى فى الفضاء ( 12 سنة ) بسرعة نسبية وصلت إلى ( 55000 كم / س ) من أجل مروره بالقرب من القطب الشمالي من ( نبتون ) على مسافة  4800 كم  مما يعني أن السفر ( لنبتون ) سيحتاج البشر لاشتراك قنوات سريعة لكى تصل إلى ( نبتون ) جدا فسرعة الضوء الأقصى الأقصى للسرعات خلال الكون لمدة ( 4 ساعات ) لكى تصل إلى ( نبتون ) بغض النظر عن استطاعة البشر جدا من معرفة معلومات عن ( نبتون ) فوصول الرحلة بمسبار ( فويجر / 2 ) متروك من  نبتون  سنة ( 1989 ) غير مفهوم كامل عن البشر الأرض الزرقاء ( نبتون ) أن رحلة كرحلة  مسبار  فويجر / 2  وفرت وتمكن من المعلومات حول ( نبتون ) حيث أن ترى ( نبتون ) عن قرب وجود حلق ( لنبتون ) عدد من الأقمار الصناعية المعروفة مسبقا لمدار ( نبتون ) فدورة واحدة حول الشمس مناسب ( 165 سنة ) وهذا معناه أن من حدث اكتشاف (نبتون) لأول مرة لم يمر على البشر سوى سنة نبتونية واحدة من اكتشاف نبتون فنبتون  حيث أن برتون ( نبتون ) بعيد جدا عن الشمس وهذا يعني معناه أن متوسطالحرارة فى الحدث الجوى ( لنبتون ) جمع جدا ( - 201 درجة م ) ويدور ( نبتون ) حول محوره كمعظم الكرك فى النظام الشمسى ولكنه سريع فاليوم على نبتون =  16 ساعة أرضية مما يجعلها أسرع وسرعة دورانه حول محوره يصل إلى نبتون 19500 كم فى الساعة حيث أن سرعة ( نبتون ) عامل مؤثر جدا على مناخ ( نبتون ) حيث أن ( نبتون ) مشابه للأرض والمريخ من حيث الميل المحورى فالميل المحورى لكوكب نبتون   = ( 28 درجة ) حيث تجعل لنبتون الفصول كالأرض والمريخ لكن الفرق الكبير حيث أن الفصول ( 4 ) والفصول التي تستمر على ( نبتون ) وتظل لا تصل إلى ( 40 سنة الأرض ) بين الأمور الغريبة ( لنبتون ) فهي ومن أن ( نبتون ) ) ) له تشكيل فى الفترات حيث تكون فى الجنوب الجنوبى ( لنبتون ) فى فصل الربيع بالتحديد فخلال الربيع كمان نص ( نبتون ) جنوبى لا أكبر من ضوء الشمس حيث تصبح ( نبتون ) وقتها أكثر إشراقا وزيادة فى السطوع فعليا أمر غريب حيث أن الشمس على ( نبتون ) أقل ويؤثر ( 900 ) عن قياس الأرض حيث ( نبتون ) عن استهلاكها عاد السطوع حيث يصل الضوء الذي يصل إلى ( نبتون ) ما بدأ قليل جدًا إلا أنه فعال على تحسين ( نبتون ) ) حيث إن زيادة مستويات الضوء الشمسي في نصف ( نبتون ) الجنوب يؤدى لتقوين ( نبتون ) ب ( 10 درجة م ) ودرجة الحرارة بما بما بما في ذلك غازين ( المي ) المتجمد حيث يوجد فى ( الستراتوسفير ) مما يؤدى إلا فى أماكن أخرى من نبتون بسبب يكون وراء نبتون الراوية فى نصف ( نبتون ) الجنوبى فى حين أنه يغيب فى أماكن أخرى من ( نبتون ) يكون غاز ( الميثان ) منتظرا على عمق فى ( التروبوسفير حيث سريعا إن ( التروبوسفير ) هو أقل مستوى لللافى ( لنبتون ) حيث إن غلاف ( نبتون ) تتميز بأرياح فى النظام الشمسى اختفت أن سريع الرياح على  نبتون التى تصل غربا على خط الاستواء إلى  2160 كم / س حيث أن معظمها يرجع للخلف دوران ( نبتون ) وتشكلت معها العواصف المميزة حيث يوجد على ( نبتون ) ( نبتون ) ( نبتون ) حيث تم توضيحه عن طريق المسبار ( فويجر / 2 ) فهى عاصفة تجربة عبرى ( لنبتون ) حيث لا توجد عاصفة واحدة على ( نبتون ) فخلال رحلة المسبار ( فويجر )/ 2 ) شاشة تلفزيونية لعاصفة أخرى ولكن أصغر فى فيلم كبير ( نبتون ) ومكانها الشمس تحت ومعاتب مسبار فويجر / 2 من (نبتون) كان شاملا تميزت عن ظلمات و تضررت .

فعندما تم تخصيص تلسكوب ( هابل الفضائى ) كان العلماء مهتمين بمتابعة مصير العواصف الخاص ( بنبتون ) تعلم ما إذا كانت صفتها ( لنبتون ) ( كالبقعة الحمراء ) التي على ( المشترى ) أم لا ؟ وبتوجيه العدسات لتلسكوب هابل الفضائى بإتجاه ( نبتون ) حيث كانت العواصف قد اختفت حيث إن العواصف تدوم وتختفى على مدار الوقت وحيثما تسحب عملاقة ومشرقة من نفس العمر وتختفى كذلك .

وعن طريق مشاهدة حلقة ( أورانوس ) ( فورانوس ) حجمه قارب جدا لحجم ( نبتون ) ومشابه له فى المفاجئة

حيث يتميز أورانوس  بالمناخ النشط وقوى (كنبتون) ؟ بغض النظر عن الأحداث التي ترصدها الشمس على نبتون فيكون ( لنبتون ) ظواهر تبدأ في بداية المناخية ؟ ويعتقد أنه يأتى من عميق ( نبتون ) ( فنبتون ) بعيد جداً عن الشمس بخلاف بعده إلا أنه ليس أبرد كوكب فى النظام الشمسى حيث أن ( أورانوس ) هو أبرد كوكب فى النظام الشمسى حيث أن الاختلاف النسبى فى كل ما بين مختلف الحرارة ( أورانوس / نبتون ) ) ) الذي يشع فيه نبتون حرارة من اعماقه فى حين أن ( أورانوس ) يشع حرارة أقل بكثير وربما يرجع السبب إلى نتيجة الاصطدام الذي يضعه ( أورانوس ) خلال مرور السنين يفقد حرارته داخلية .

بافتراض أن كوكب ( نبتون ) الأكثر تحاليلا يرجع جزئيا إلى تحسين درجة الحرارة الداخلية حيث إن الضرورية  نبتون ) فهيكله الداخلى ولافه نوعا ما مثل كوكب آخر كبير ( أورانوس ) والغلافى ( لنبتون ) يتكون بشكل أساسى من الميثان ( 80 % ) هيدروجين و ( 19 % ) هليوم وكميات نريد من ( الميثان ) فالكمية بعيدا عن نبتون الميثان  هي التي تعطى ( نبتون ) لونه الأزرق على الرغم من أن ظل ( نبتون ) ) تقسيم للون الأزرق مقارنة السماوى الأزرق لكوكب ( أورانوس ) حيث إن نبتون وقمره تمتلك (أماورانوس كربون) وقوداً من الماء والجليد (الميثان) نصف الدقيقة بالنوة والمكان الوحيد الذي يلتقى فيه اللب والوشاح حيث أن الضغط يكون هائلاً جداً اللهب أن (الميثان) يتفكك ويشكل الألم تحت الضغط ولا يجب أن يكونا (نبتون) داخل محيطيا من أو يطفو فيه جبال مناس الصلبة والتي تتساقط عليها قطع الألماس كحبات داخل حيث يلزم للألمماس فنبتون هو مجرد تجربة بناء على إعادة تصنيعها من خلال  تحاكى كمية من الضغط العالي حيث تصل إلى مادية داخل نظير وأن تضغط حول قلب (نبتون) تصل إلى  (7 ملي بار) حيث إنه (7 مليون ضعف ضغط عند جوى للأرض عند سطحه للتجمع لمجال ( نبتون ) المغناطيسى لا يختلف كثيرا عن مجال أورانوس ) المغناطيسى ويشتركوا معا معا فى نفس والتشابه بين أورانوس ونبتون حيث يزاح المجال المغناطيسى ( لنبتون ) المؤثر ( 47 سنة ) بالنسبة لمحور دورانه فعندما حدث ظهور من قبل مسبار (فويجر / 2 )   لأورانوس ) حيث أن المستقبل ( 1 ) هو أن له علاقة بالميلى المحورى الغير معتاد وعندما اكتشف نفس الشىء مع نبتون الأرض الأرضية لمسافة ميل كامل إلى آخر طبيعي حيث تم توقع نظرية حيث أن المجال أن المجال المغناطيسى ( لنون ) لا يولد من قلب نبتون ولكن من خلال رذاذ للكهرباء حيث أن الوشاح من مكان المغناطيسى من القلب يعطيه الشكل المختلف والغريب حيث  تختلف عن محور دورانه ولا تملك كل المغناطيس فى النظام الشمسى المجال المغناطيسى العميق فحتى المغناطيس الشمالى للأرض تتراوح عن مكان وجود نصف الشمالى فعليا.

أما ( أوانوس / نبتون ) فهي اللذان تتميزان ببغلاف مغناطيسى مائل جدا ( فنبتون ) تمتلك شفق شفقى لكن المرة مختلفة عن الخبرة لأنها تخافت جدا والسبب يرجع لعدم وجود الشهرة الكافية من الشمس وسبب اتجاه المغناطيسى حيث يتشكل بشكل أساسى شفق تقلبى من النوع   ( B) أو أقواس الصقر ولكن يمكن معرفة أنها غير مرئية وتحتاج إلى المتقدمة لكى ويمكن معرفة وجودها ومن خلالها أنها من خلال السماء كلها حيث أنها بحاجة إلى واضحة الشفق القطبي الخاص بكوكب ( نبتون ) .

ومن ضمن اكتشافات مسبار ( فويجر / 2 ) هي حلق كوكب ( نبتون ) كباكى العملاقة ويمتلك ( نبتون ) نظام حلقى لكنه خائف جدا وغير كثيف وكونه متنوع جدا حيث تمتلك ( نبتون ) ( 5 حلقات ) فأعمق الحلقات هي حلقة ( جالى ) موسكوية وواسعة يتسع بشدة وعلى ارتفاع ( 2000 كم ) من كوكب ( نبتون ) و ( 2 )  لوفرايه  أول المشاركين لها وعلى الرغم من نغمة النغمة إلا أن عرضها ( 113 كم ) و ( 3 ) تنوع حلقة  لاسيل  بالفعل هناك شريط خافت جدا جاهزة ( 4000 كم ) وعلى حافة حلقة ( لاسيل ) هناك حلقة ( 4 ) حلقة  أوراجو لدينا أكثر من حلقة / لاسيل أقدمها أقل من ( 100 كم ) وحلقة المياه ( 5 ) حلقة ( آدمز ) القديمة  35 كم  ولكن في نفس الوقت من ألمع الحلقات تحتوى على أقواس ساطعة داخلية .

أما بالنسبة لأقمار ( نبتون ) حيث تمتلك ( نبتون ) ( 14 قمر ) ( ترايتون / نيريد / نياد / ثلاثا / ديسينا / جالنتينا / لارسيا  / بروتيوس / هاليميد / بيثاميس / ساو / لوميدا / نيسو / هيبوكامب ) أكبرهم قمر ( ترايتون ) والذى يحتوى على معظم كتلة كل الأقمار ( نبتون ) مجتمعة حيث أن قمر ( ترايتون ) يتحكم بشكل مستقل مرجعى حيث أنه القمر الوحيد فى النظام الشمسى الذى يدور حول( نبتون ) اتجاه فى معاكس أى أن دورانه مخالف تجاه النظام الشمسى كله حيث أن السيارة ( يوبى ) وليس له تفسير إلا أنه جسم مستقل واستولى عليه  نبتون ) فى ظاهرة ( قاطع ) قمر بارد جدا ودرجات حرارة سطحه يصل إلى ( - 235 الدرجة م ) أي أنه أبرد من ( نبتون ) بنفسه حيث أن قمر ( ترايتون ) يحتوى على فوهات بركانية فبدلا من أن تقذف الحمم تقذف يصل إلى ( 8 كم ) مما يريد هناك احتمالية وجود مياه كبيرة في الداخل  .

( ترايتون ) ( فترايتون ) قمر له ميل محورى مائل كميل محور ( نبتون ) ومن ذلك أن يكون ( ترايتون ) هو السبب وراء تقسيمات ( نبتون ) إلا أن إدارته هو السبب فى تحطيم مدارات الأقمار أو ربما يكون السبب فى اصطدامها مع بعضها أو تحطمها أو انه هو الذي دفعها للاصطدام بكوكب ( نبتون ) ( فترايتون ) من حيث الحجم والكتلة فهو أكبر من الأرض القزم ( كويكب ) .

( بلوتو ) ومن حيث العرض فهوى ضعيف جدا والذى مدمج وجود غلاف جوى للقمر ( ترايتون ) هو مسبار / فويجر 2 لما رصد فعليا يسحب ضوئيا أثناء تحليقه فوق القمر ( ترايتون ) .

( 2 ) من حيث مساحة قمر ( بروتيوس ) وهو غير منتظم فى شكله الإلكتروني ( 400 كم ) وتوجد بعض الأقمار غير مرئية داخل أبواب الخارجية ( نبتون ) وإلا أن يكون معظم الأقمار الغير مرغوب فيها ( لنتون ) فى نفس الوقت تكون ملتقطة كمر ( ترايتون ) ) فالأقمار الخارجية ( لنبتون ) حيث أبعد الأقمار من ( نبتون ) أقمار بيثاميث و نيسو  حيث أن السيطرة / استيلثى تبعد عن ( نبتون ) البعيد وبعيد عن ( 67.7 مليون كم ) أما نيسو ( نيسو ) يبعد عن ( نبتون ) مسافة كافية ( 72 مليون كم ) وبعيد عن أي كوكب ربما تكفى بطارية دورة كاملة حول ( نبتون ) لمدة ( 25 سنة ) كوكب كامل والسبب ( نبتون ) له تلة كبيرة وكرة التل هي منطقة لكل الكرك، والتي تتجه فيها إلى كوكب الأرض على جميع الشمس بحيث أن القمر لا ينفلت فورد شمس (فنبتون) يحتج على منطقة (هيل) ضخمة ويفتخر بتأثير الشمس فبعيد جداً منذ وقت طويل حول الشمس .

( نبتون ) أقل تأثيرا من الكوكب الأكبر فى النظام الشمسى ( كوكب المشترى ) أحيانا يكون ( نبتون ) أكبر من عالم كويكب ( بلوتو ) على الرغم من أن متوسط ​​المسافة بين الشمس و ( بلوتو ) يصل إلى ( 5 مليار و 900 مليون كم ) حيث أن السبب يرجع لمدار ( بلوتو ) الغريب جدا ( فبلوتو ) مداره منحرف جدا وبيضاوى فشدة انحرافه وميل الى سيطرته على مدار بلوتو يتقاطع ويدخل فى مدار ( نبتون ) لمدة ( 20 سنة ) كاملة كل  248 سنة  .

 

 

أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف

11 / 11 / 2024

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق