الخميس، 16 يناير 2025

جسيمات التكوينات أسرع من سرعة الضوء وعكس اتجاه الزمن نفسه

 

جسيمات التاكيونات أسرع من سرعة الضوء وعكس اتجاه الزمن نفسه

على الرغم من نظريتي النسبية (الخاصة والعامة) لآينشتين تحفظ أن أقصى سرعة في الكون ولا سرعة الضوء يمكن لأى جسم في الكون أن يتخطى سرعة الضوء حيث يوجد نوع جديد من ذرية دون ذرية / التاكيونات التي لو تم إثبات وجودها بالفعل ستكون أسرعها من أعلى سرعة الضوء نفسه حيث سيكون معناه أن نظريتى النسبية الخاصة والعامة حيث أنها أحد مفاهيم الفلسفة الحديثة غير الصحيحة وتحتاج إلى إعادة كتابة كل حاجة تعرفها البشرية عن وتكوين الكون والواقع الذي تعيش فيه البشرية حيث إن أغرب المفاهيم العلمية التي منها ونظرًا إلى النسبية الخاصة والعامة في أوائل ق / 20  وطرح لأول مرة مفهوم أن سرعة الضوء هي ثابتة كونى وإخفاء الحد الأقصى لسرعة آي شىء فى الكون بما في ذلك الأجسام والأحداث نفسها حيث يوجد سبب منطقي ومهم جدا والسبب هو غير مقبول ( الطاقة = كتلة × مربع سرعة الضوء ) ( E = MC 2 والتي عرفتها للنظرية (النسبية العامة) والتي تكون كافية لعلم الفيزياء فالمعادلة السريعة بشكل مناسب بين كل شخص وسرعة إذا كان أي جسم يتساوى للوصول إلى تكامله في الضوء =) هـ = م س 2 ) مما يعني أن الموافقة على الجسم تناسب طردى مع كتلة الأجسام فقط ففى الأجسام وكل ما سرعتها كل ما كتلتها لشخصك فلو كان سيذهب بسرعة وبسرعة قاطعة قاطعة خرسانية ممكن يقوم بهدمها فى حين أن الجسم لو يصل فى الجدار بسرعة مختارة فهي يمكنها ستدمر وجدار. لن تتأثر حيث أن البشر فى الحياة كلها لا يؤثرون على زيادة الكتلة مع السرعة فعندما نصل بسرعة حساسية لأى نسبة من الضوء الساطع لكن لو نقلت حساسية للفضاء حيث حساسية بسفينة قنوات حقيقية فى قلب الكون بسرعة قريبة من الضوء حيث أن الأمور التي تبقي وتبقى غريبة فلو وجدت مركبة فضائية ترغب بسرعة ( 90 % ) من سرعة الضوء فالمركبة الفضائية ستكون كتلتها كثيفة جدا حيث تحتاج لطاقة أكبر بكثير لكى يتم فصل حساسيةها . لكى يسمح من مكانها وهذا يعني إجازة مستقلة لذلك يمكن لها الوصول الأقصى للسرعة القصوى فى الكون لا بد أن تكون جولف كالفوتونات الضوئية يعنى أن كل الأجسام لديها كتلة محكوم عليها حسب قوانين اللياقة البدنية. تصبح أسرعها أقل من سرعة الضوء فى كاملة حيث انها ( 300000 كم / ث ) حتى لو كانت الأجسام هي جسيمات دون ذرية حيث يوجد كتلة حتى ما علاقة كل ذلك بالبشر ؟ تناسب هي أن سرعة فى الواقع ليس لها علاقة بالضوء نفسها بل لديها علاقة بأحداث سلبية فى الكون ( الكوزالتى ) بمعنى أن كل حدث لا يكون بسبب معين وأن سبب لا يؤدى لنتيجة معينة فلا هناك نتيجة بدون سبب ولا فى سبب لا يؤدى للنتيجة حيث أن ذلك يناقض قوانين لسببية ولا يستمر فى اتجاه الزمن الطبيعي فنظرا لأن سرعة الضوء هي القصوى فى العضلات فهى أقصى حدود للسببية بمعنى أنه لا بد من أن الأحداث فى الكون تحصل والتنقل بسرعة الضوء الخفيف الأقصى ولا يمكن الحصول على حاجة فى مكان ما من الكون يصلها لمكان آخر بعيد بسرعة أكبر من سرعة الضوء لأن ذلك معناه أنه كسر قاعدة السببية الكونية والسبب مشكلة كبيرة فى تأثر أنسجة الواقع بنفسه فعن طريق ولادة الإنسان والإنسان للاختيار فى الفضاء بسرعة أعلى من الضوء مما يعني أن سرعة الإنسان  بدأت بسرعة الضوء إلى أعلى من نفسه ولم يبذل قوة بشرية لكى يصل لسرعة الضوء ولميها فنظرية النسبية فى الحقيقة يوجد نوع من التناظر الذي يخبرك بافتراض أن هناك جسيمات قد ولدت لتسافر بسرعة أكبر من سرعة الضوء فالجسيمات من المستحيل أن تنجح في سرعتها لسرعة الضوء ستبقى منذ ذلك الحين، حيث أنها بدأت في المدة بالعكس وستحتاج إلى طاقة كهربائية لكى وسرعتها على العكس من التيار الكهربائي التي تحتاج نفس الطاقة اللانهائية لكى تتأخر بسرعة حيث إن وجود جسيمات دون ذرية (التاكيونات) من المقترح أنها تسافر في الفضاء أسرع من الضوء والسيمات دون الذرية (التاكيونات) لو صح وجودها فهي ليست تكسر فهم القواعد الفيزيائية والسببية حيث ستغير لاخترت لمفهوم الواقع والزمن نفسه وهدم كل حاجة لم تكن معروفة عن طريقة عمل الكون بنفسه حيث سيوجد المحتمل لأن المسافة قريبة وممكن الوصول بسرعة وأقصى سرعة ممكنة. حدث ذلك مما أدى إلى عدم تمكنهم من الوصول طريق السفر وأقصى سرعة يمكن السفر هي السرعة التي ستأخذ ملايين السنين من أجل الانتقال إلى معين حيث أن متطلبات الفيزياء والسببية ما عليه فلو افترض أن الإنسان مسافر بسفينة مساحة لكوكب بعيد على بعد (10 سنين) من الإنسان الموجود بالفضاء كما يوجد إنسان آخر على كوكب الأرض فعن طريق التواصل مع الإنسان الموجود بالفضاء خارج الأرض فعن طريق وجود أجهزة إرسال واستقبال تعمل بجسيمات (التاكيونات) والتي تقدر تسافر أسرع من الضوء فعن طريق إرسال رسالة من المركبة الفضائية البعيدة فهى ستصل قبل تطبيقها أصلا فلو وجد تلسكوب في السفينة الفضائية حيث يمكن للإنسان أن يرى الموجود بالفضاء والإنسان الآخر على الأرض فسيفساء ألى الرد على الجهاز قبل أن يرى الإنسان الموجود بالسفينة الفضائية والإنسان على الأرض حيث يقوم الإنسان بتسليم الرسالة على التلسكوب حيث يصل الضوء بسرعة محدودة وعن طريق الصورة التي يوجد الإنسان بالفعل بالسفينة الفضائية ليرى الإنسان منذ ( 10 سنين ) فى الماضي حيث إن الكسر والانهيار يحدث فلو كان الجهاز مبرمج على إرسال أول ما يأتى إليه رسالة من إنسان معين وأن الرسالة لن تتجسس إلا عند الطلب فالمفروض التواصل بالجهاز وارسال رسالة والإنسان الآخر سيرسل رسالة أخرى عندما تسلم الرسالة القادمة إليك لكي ينفجر الجهاز حيث أن الرسالة تسافر بسرعة الضوء ( فالتاكيونات ) فرضت أنها تسافر عكس الزمن نفسه وأسرع من الضوء ومن سرعة الأحداث فعن طريق إرسال الرسالة سنلاقى أنها وصلت للشخص الآخر قبل أن يرسل الشخص الآخر الرسالة حيث سيبقى معنا أن الجهاز سينفجر قبل ارسال الرسالة حيث تم ارسال الرسالة حيث فجرت الجهاز والإنسان لم يرسل الرسالة الأولى أصلا حيث أن السببية انكسرت لأن النتيجة حصلت قبل السبب وهذا معناه أن الاستقلال التكيوني لو كانت موجودة فعلا فهى ستجعل معدل الزمن السرياني الطبيعي وطريقة حركته غير حقيقية حقيقية حيث ستوجد ميزانية كثيرة تحصل فى طريقة ابداع للزمن نفسه حيث أن القضاء (التاكيونات) لو كانت فهى ستغير كل حاجة حقيقية عن والكون حيث سيكون معناها أن الزمن ليس نسبى بل هو غير حقيقة غير ثابت وغير ثابت وأن ممكن تحصل فى أى وقت ولا معينة ليس لها أى لسبب أو بمعنى أصح ممكن نلاقى أن فى حاجة حصلت وسببها سيأتى بعد ما حصلت حيث أن العلماء متقبلين فكرة وجود جسيمات ( التاكيونات ) حيث إن وجودها يناقض قوانين الكون بنفس ما يتعلق بفريق من العلماء وتتقن عن الرعاية الصحية ( التاكيونات ) موجودة بالفعل وأن الرصد لها ممكن يحل مشاكل المسائل التي تواجه التعب وتبقى لها سنين طويلة منها المادة التي يمكن أن تكون وجودهم مرتبطة بشكل ما باحتجاز (التاكيونات) التي أثرتها تمتد عبر الزمن للماضي نفسه ولحد ما أثبت وجودها أو رصدها فهى ستظل واحدة من أغرب المفاهيم والافتراضات العلمية والتي مهمة أي عقل طبيعى يستطيع استيعابها بسهولة لذلك هذا ضد طبيعة البشر نهائيا طائر الرياح ( التاكيونات) فعلا موجودة وممكن أن تكون في أحداث حول البشر فى الكون تحدث بسرعة الضوء بنفسه، ومن أن يكون الكون عبارة عن كون قادر على فلسفة عكس متطلبات المنطق والطبيعة.

 

 

أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف

3 / 3 / 2024

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق