ماذا لو سقط الإنسان فى كوكب ( نبتون )
( نبتون / نبتون) ( 8 ) كواكب ( الكواكب
) المجموعة الشمسية ( Solar System) وأبعدها عن الشمس وهو الكوكب ( نبتون ) وهو عالم مظلم وغامض بسبب المسافة الشاسعة التي تفصله عن الشمس ( الشمس) ولن لا تسمح مطلقا إلا من قبل سماعة القمر الصناعي ( فويجر / 2 ) سنة ( 1989 ) والتي التقطت أول الصور القريبة من النبتونى ويغلب على التركيبة الجوى لنبتون ( شديدة / الهليوم ) لكن الألوان الجميلة مصدرها الميثان والمركبات الأخرى الموجودة فى الجوت العليا العليا للافى. لنبتون يمكنها السماح للضوء الأحمر وعكسه كلون أزرق زاه فلقد كانت بعض الدراسات المجرية على نبتون قد تمكن من التلسكوبات الإقليمية مما يعني أن نبتون ما بعد مرور العديد من التساؤلات إذن لم تتم الإجابة عنها حول نصفه الجليدى لكن منتصف الليل من خلال القمر (فويجر / 2) ستفيد حيث تم جمعها من الأرض وأصبح يإمكان العلماء دراسة العديد من الأمور حول أسس نبتون وتركيبته مما ساهم العلماء بعدها في أفضل ما يستقر على نبتون والذى يعتبر أحد العمالقة الجليدية الكمبيوترية فعن طريق القفز ببدلة قنوات من أفلام الخيال العلمى وينبغي من السترات التي سيقطعها الإنسان المسافة الشاسعة كاملة بين ونبتون حيث سنصل إلى لب ( نبتون ) حيث سنصل إلى الأرض ستستفيد من البيئة البشرية حيث سيجدها الإنسان مع (نبتون) فخامات درجة الحرارة ومنخفضة وإشعاعات المميتة ونقص الاكسجين القوى والضغوط المتنوعة وحالما ينجح نبتون سيحظى الإنسان بمشهد عظيم لعواصف نبتون الثائرة والعاتية تحت الإنسان أسباب سرعة سقوط الإنسان فى نبتون مماثلة لسرعة الإنسان حيث سينجح على كوكب الأرض أن ونبتون قادم جدا للأرض ب ( 40 % ) ولأن نبتون بعيد جدا ستكون كمية ضوء الشمس الواصلة إلى نبتون الموجودة فى وقت متأخر من النظام الشمسى لا جدا وهو مثل شفق قاتم على الأرض حيث سيسقط الإنسان أولا عبر الانسحاب الأبيض لأسباب والمؤلفة من بلورات الميثان والضغط كوى يكون بنصف ضغط جوى هى نصف ضغطى الأرض الجوى عند سطح البحر حيث أن ارتفاع درجة الحرارة سوف تكون منخفضة جدا وتصل إلى ( - 200 درجة س ) تحت الصفر وبعد ( 30 ميل ) نيويورك الحديثة سيدخل طبقات الإنسان من سحب كبريت الأمونيا والهيدروجين يكون ضغطها
ب ( 5 ضغط جوى ) حيث سحب نبتون بسرعة أكبر من سرعة الصوت على الأرض حيث شهد نبتون أسرع رياح فى النظام الشمسى وتصل سرعتها إلى ( 1500 ميل / س ) لكن بسبب البدلة الفضائية الدقيقة سيبقى الإنسان محافظا على ثباته ومتابعا هبطه نحو الأسفل بسبب السحب نبتون ساخنة بسبب المسافة الشاسعة حيث تفصله عن الشمس فلا يمكن أن ينفذ عبر هذه المسافة وسيجد الإنسان نفسه فى وسط هائل من ظلام بارد مع رياح عاتية تجلد خوذة الإنسان الكربونية وبعد زمن من سقوط الإنسان فى نبتون مسافة ( 100 ميل ) نحو نبتون سيجد الإنسان ومضات ببرقان تنير محيط الإنسان المظلم كاشفة عن أعمدة من سحب جليد مائى حيث يتم إشراكها في العواصف الرعدية على نبتون وبعد مرور مرحلة الانسحاب سيتزايد تأثيرها أكثر من ( 50 ضغط جوى ) ودرجة حرارة أعلى من ( 26 درجة س ) وباستخدام الإنسان لتقنية التكنولوجيا المتطورة سيتمكن الإنسان من رؤية ما يحيط به ولكن بسرعة ما سيدرك الإنسان أن طبقات الغيوم كانت الجزء السهل من مغامرة الإنسان فى نبتون فحالما يخرج الإنسان من الجليد الممتد للاستمتاع بأقصى ارتفاع في درجة الحرارة إلى حد كبير لتجاوز ( 1000 درجة س ) وبعد فترة طويلة من الغوص وسيقطع الإنسان مسافة ( 4000 ميل ) ضمن نبتون وعبر نبتون الغامض ولا تزال الفضاء الخارجي يسمح لها بأن يصمد الإنسان أكثر من ( 1000 ضغط جوى ) ومن ثم درجة متزايدة تفوق ( 4000 درجة س ) فالطبقات الغريبة كاتبة من جليد الكربون من الماء والميثان وأونيا وهو يسلك حركة مائع كثيفة تحت ضغط كبير بسبب الضغوطات المتأخرة إلا أنها قد تتبلور ذرات لتشكل الألماس وبالهبوط أكثر نحو نواة نبتون يمطر الألماس حول الإنسان مثل مطار مثلج براقة تغطس نينج عبر الوشاح وبعد فترة زمنية كبيرة عبر منطقة السميكة للضغوط ودرجات الحرارة الآخذة فى الارتفاع الشديد تنتهى مغامرة الإنسان بعد ( 1000 الأميال ) داخل نبتون وسيقف الإنسان على نواة نبتون كتلة كتلته = كتلة الأرض ومؤلف من الحديد الصخرى وأنواع من مثلج الشاذ وربما طبقات مغلفة من الألماس .
فى هذه المنطقة سيكون الإنسان مقيدا وغير قادر على المضى أبعد وغير قادر على الهرب وسيتحتم على قضاء الإنسان بقية حياته فى بيئة جهنمية مسلحة ببدلته الفضائية التي ستمكن لزاما عليها الصمود فى نهاية درجة الحرارة أعلى من درجة الحرارة ( 5000 درجة س ) وضغوط تفوق ( 7 مليون ضغط جوى ) .
أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف
8 / 6 / 2022