الخميس، 16 يناير 2025

كوكب ( نبتون ) الغامض ( عالم نبتون الأعظم )

 

كوكب ( نبتون ) الغامض ( عالم نبتون الأعظم )

على بعد ( 4.5 مليار كم ) من الشمس توجد آخر العوالم الغازية فى النظام الشمسى ( كوكب نبتون ) كوكب يختبىء وسط ظلام الفضاء الدامس عالم أزرق قوي قوي بحر لا نهائى ويعتقد أن كوكب بعيد عن الشمس نبتون  لا يفتخر ببغلاف جوى ديناميكى لكن يوجد داخل نبتون العميق حيث قام بسحب السحب الكثيفة حيث أن عالم الرياح النبتونية تكون خارقة على أن تمطر بدلات المياه بلورات من الألماس حيث يكتشف استكشاف كوكب  نبتون والغوص فى أعماقه ومعرفة المعرفة الداخلى ومجاله المغناطيسى وحلقاته الخافتة و أقماره حيث أن   الرجوع لكوكب ( أورانوس ) الذي اكتشفه قبل ( هيرشل ) عن طريق الصدفة عندما ذكر الجسم الذني يلم فى السماء بضوء خافت والذى يعتقد أنه نجم وعن طريق تلسكوب مطور كانت أول ملاحظه تلسكوبية لكوكب لم يعرف قديما وبعد هذا غرق العلماء في قرون ما بعد ( ق / 18 ) أن يكون بدراسة كوكب ( أورانوس ) أكثر ومع ذلك تاريخ التلات أثناء الدراسة لكوكب ( أورانوس ) لاحظ العلماء الغريب فى مصر ( أورانوس ) كتغيرات فى سرعة( أورانوس ) وشكله كان يؤدى للانحراف أو بمعنى آخر ( فورانوس ) كان بطريقة غير صحيحة بها فالعلماء وقتها لم يجدوا أي تفسير منطقي لهذه المشاركةومع ذلك ظل ما كان الفيتنامي النيوتينية راسخة حيث تم افتراض أن الظواهر أو المشاكل المتعلقة بمدار أورانوس فسببها وجود دائم لدينا على ( أورانوس ) عندما يكون على مسافة قريبة منها وجود بمعنى فى نفس حجم وكتلة ( أورانوس ) أو أكبر من ( أورانوس ) وباستخدام معادلات لمسار كوكب أورانوس الرياضي ) في الوقت نفسه الذي يسحب فيه  ( أورانوس ) حيث تم قياس معدل حركة ( أورانوس ) و قوة تأثير الجاذبية على ( أورانوس ) حيث كانت دقيقة بالفعل يوجد كوكب ( نبتون ) كوكب موجود خلف غير فائق ( أورانوس ) حيث كان أول تنبؤ رياضى لرصد جسم فلكى لم يكن هناك أحد يعرفه حيث المعاد إنلات الرياضية لا يمكن من حساب كتلة ( نبتون ) ومداره وبعده عن ( -أورانوس ) من غير توجيه أي جانب ( نبتون ) .

ففى ( 23 / 9 / 1846 ) تم توجيه التلسكوب بالجانب الموقع المقترح لكوكب ( نبتون ) حيث يتم اكتشاف  نبتون  رصديا لكن بسبب أن ( نبتون ) بعيد جدا عن الشمس فمن الصعب جدا على العلماء أن يتم فهمه من خلال التلسكوبات الفضائية حيث تم تجميع معلومات كافية عن ( نبتون ) فكوكب ( نبتون ) من حيث الحجم فهو أكبر من الأرض ب ( 50 مرة ) وعلى الرغم من حجمه إلا أن قطر ( نبتون ) أكبر ب ( 4 مرات ) من قطر الأرض وكتلته أكبر ب ( 17 ) من كتلة الأرض حيث إن ( نبتون ) الأزرق المميز البديل مثل البحر وكوكب ( نبتون ) بعيد جدًا عن الشمس ويتصل المسافة بينه وبين الشمس ( 4.5 مليار لون كم ) كمتوسط ​​المسافة ولادراك هذه المسافة المدى مسبار ( فويجر / 2 ) الذي انطلق سنة ( 1977 ) حيث قضى فى الفضاء ( 12 سنة ) بسرعة نسبية وصلت إلى ( 55000 كم / س ) من أجل مروره بالقرب من القطب الشمالي من ( نبتون ) على مسافة  4800 كم  مما يعني أن السفر ( لنبتون ) سيحتاج البشر لاشتراك قنوات سريعة لكى تصل إلى ( نبتون ) جدا فسرعة الضوء الأقصى الأقصى للسرعات خلال الكون لمدة ( 4 ساعات ) لكى تصل إلى ( نبتون ) بغض النظر عن استطاعة البشر جدا من معرفة معلومات عن ( نبتون ) فوصول الرحلة بمسبار ( فويجر / 2 ) متروك من  نبتون  سنة ( 1989 ) غير مفهوم كامل عن البشر الأرض الزرقاء ( نبتون ) أن رحلة كرحلة  مسبار  فويجر / 2  وفرت وتمكن من المعلومات حول ( نبتون ) حيث أن ترى ( نبتون ) عن قرب وجود حلق ( لنبتون ) عدد من الأقمار الصناعية المعروفة مسبقا لمدار ( نبتون ) فدورة واحدة حول الشمس مناسب ( 165 سنة ) وهذا معناه أن من حدث اكتشاف (نبتون) لأول مرة لم يمر على البشر سوى سنة نبتونية واحدة من اكتشاف نبتون فنبتون  حيث أن برتون ( نبتون ) بعيد جدا عن الشمس وهذا يعني معناه أن متوسطالحرارة فى الحدث الجوى ( لنبتون ) جمع جدا ( - 201 درجة م ) ويدور ( نبتون ) حول محوره كمعظم الكرك فى النظام الشمسى ولكنه سريع فاليوم على نبتون =  16 ساعة أرضية مما يجعلها أسرع وسرعة دورانه حول محوره يصل إلى نبتون 19500 كم فى الساعة حيث أن سرعة ( نبتون ) عامل مؤثر جدا على مناخ ( نبتون ) حيث أن ( نبتون ) مشابه للأرض والمريخ من حيث الميل المحورى فالميل المحورى لكوكب نبتون   = ( 28 درجة ) حيث تجعل لنبتون الفصول كالأرض والمريخ لكن الفرق الكبير حيث أن الفصول ( 4 ) والفصول التي تستمر على ( نبتون ) وتظل لا تصل إلى ( 40 سنة الأرض ) بين الأمور الغريبة ( لنبتون ) فهي ومن أن ( نبتون ) ) ) له تشكيل فى الفترات حيث تكون فى الجنوب الجنوبى ( لنبتون ) فى فصل الربيع بالتحديد فخلال الربيع كمان نص ( نبتون ) جنوبى لا أكبر من ضوء الشمس حيث تصبح ( نبتون ) وقتها أكثر إشراقا وزيادة فى السطوع فعليا أمر غريب حيث أن الشمس على ( نبتون ) أقل ويؤثر ( 900 ) عن قياس الأرض حيث ( نبتون ) عن استهلاكها عاد السطوع حيث يصل الضوء الذي يصل إلى ( نبتون ) ما بدأ قليل جدًا إلا أنه فعال على تحسين ( نبتون ) ) حيث إن زيادة مستويات الضوء الشمسي في نصف ( نبتون ) الجنوب يؤدى لتقوين ( نبتون ) ب ( 10 درجة م ) ودرجة الحرارة بما بما بما في ذلك غازين ( المي ) المتجمد حيث يوجد فى ( الستراتوسفير ) مما يؤدى إلا فى أماكن أخرى من نبتون بسبب يكون وراء نبتون الراوية فى نصف ( نبتون ) الجنوبى فى حين أنه يغيب فى أماكن أخرى من ( نبتون ) يكون غاز ( الميثان ) منتظرا على عمق فى ( التروبوسفير حيث سريعا إن ( التروبوسفير ) هو أقل مستوى لللافى ( لنبتون ) حيث إن غلاف ( نبتون ) تتميز بأرياح فى النظام الشمسى اختفت أن سريع الرياح على  نبتون التى تصل غربا على خط الاستواء إلى  2160 كم / س حيث أن معظمها يرجع للخلف دوران ( نبتون ) وتشكلت معها العواصف المميزة حيث يوجد على ( نبتون ) ( نبتون ) ( نبتون ) حيث تم توضيحه عن طريق المسبار ( فويجر / 2 ) فهى عاصفة تجربة عبرى ( لنبتون ) حيث لا توجد عاصفة واحدة على ( نبتون ) فخلال رحلة المسبار ( فويجر )/ 2 ) شاشة تلفزيونية لعاصفة أخرى ولكن أصغر فى فيلم كبير ( نبتون ) ومكانها الشمس تحت ومعاتب مسبار فويجر / 2 من (نبتون) كان شاملا تميزت عن ظلمات و تضررت .

فعندما تم تخصيص تلسكوب ( هابل الفضائى ) كان العلماء مهتمين بمتابعة مصير العواصف الخاص ( بنبتون ) تعلم ما إذا كانت صفتها ( لنبتون ) ( كالبقعة الحمراء ) التي على ( المشترى ) أم لا ؟ وبتوجيه العدسات لتلسكوب هابل الفضائى بإتجاه ( نبتون ) حيث كانت العواصف قد اختفت حيث إن العواصف تدوم وتختفى على مدار الوقت وحيثما تسحب عملاقة ومشرقة من نفس العمر وتختفى كذلك .

وعن طريق مشاهدة حلقة ( أورانوس ) ( فورانوس ) حجمه قارب جدا لحجم ( نبتون ) ومشابه له فى المفاجئة

حيث يتميز أورانوس  بالمناخ النشط وقوى (كنبتون) ؟ بغض النظر عن الأحداث التي ترصدها الشمس على نبتون فيكون ( لنبتون ) ظواهر تبدأ في بداية المناخية ؟ ويعتقد أنه يأتى من عميق ( نبتون ) ( فنبتون ) بعيد جداً عن الشمس بخلاف بعده إلا أنه ليس أبرد كوكب فى النظام الشمسى حيث أن ( أورانوس ) هو أبرد كوكب فى النظام الشمسى حيث أن الاختلاف النسبى فى كل ما بين مختلف الحرارة ( أورانوس / نبتون ) ) ) الذي يشع فيه نبتون حرارة من اعماقه فى حين أن ( أورانوس ) يشع حرارة أقل بكثير وربما يرجع السبب إلى نتيجة الاصطدام الذي يضعه ( أورانوس ) خلال مرور السنين يفقد حرارته داخلية .

بافتراض أن كوكب ( نبتون ) الأكثر تحاليلا يرجع جزئيا إلى تحسين درجة الحرارة الداخلية حيث إن الضرورية  نبتون ) فهيكله الداخلى ولافه نوعا ما مثل كوكب آخر كبير ( أورانوس ) والغلافى ( لنبتون ) يتكون بشكل أساسى من الميثان ( 80 % ) هيدروجين و ( 19 % ) هليوم وكميات نريد من ( الميثان ) فالكمية بعيدا عن نبتون الميثان  هي التي تعطى ( نبتون ) لونه الأزرق على الرغم من أن ظل ( نبتون ) ) تقسيم للون الأزرق مقارنة السماوى الأزرق لكوكب ( أورانوس ) حيث إن نبتون وقمره تمتلك (أماورانوس كربون) وقوداً من الماء والجليد (الميثان) نصف الدقيقة بالنوة والمكان الوحيد الذي يلتقى فيه اللب والوشاح حيث أن الضغط يكون هائلاً جداً اللهب أن (الميثان) يتفكك ويشكل الألم تحت الضغط ولا يجب أن يكونا (نبتون) داخل محيطيا من أو يطفو فيه جبال مناس الصلبة والتي تتساقط عليها قطع الألماس كحبات داخل حيث يلزم للألمماس فنبتون هو مجرد تجربة بناء على إعادة تصنيعها من خلال  تحاكى كمية من الضغط العالي حيث تصل إلى مادية داخل نظير وأن تضغط حول قلب (نبتون) تصل إلى  (7 ملي بار) حيث إنه (7 مليون ضعف ضغط عند جوى للأرض عند سطحه للتجمع لمجال ( نبتون ) المغناطيسى لا يختلف كثيرا عن مجال أورانوس ) المغناطيسى ويشتركوا معا معا فى نفس والتشابه بين أورانوس ونبتون حيث يزاح المجال المغناطيسى ( لنبتون ) المؤثر ( 47 سنة ) بالنسبة لمحور دورانه فعندما حدث ظهور من قبل مسبار (فويجر / 2 )   لأورانوس ) حيث أن المستقبل ( 1 ) هو أن له علاقة بالميلى المحورى الغير معتاد وعندما اكتشف نفس الشىء مع نبتون الأرض الأرضية لمسافة ميل كامل إلى آخر طبيعي حيث تم توقع نظرية حيث أن المجال أن المجال المغناطيسى ( لنون ) لا يولد من قلب نبتون ولكن من خلال رذاذ للكهرباء حيث أن الوشاح من مكان المغناطيسى من القلب يعطيه الشكل المختلف والغريب حيث  تختلف عن محور دورانه ولا تملك كل المغناطيس فى النظام الشمسى المجال المغناطيسى العميق فحتى المغناطيس الشمالى للأرض تتراوح عن مكان وجود نصف الشمالى فعليا.

أما ( أوانوس / نبتون ) فهي اللذان تتميزان ببغلاف مغناطيسى مائل جدا ( فنبتون ) تمتلك شفق شفقى لكن المرة مختلفة عن الخبرة لأنها تخافت جدا والسبب يرجع لعدم وجود الشهرة الكافية من الشمس وسبب اتجاه المغناطيسى حيث يتشكل بشكل أساسى شفق تقلبى من النوع   ( B) أو أقواس الصقر ولكن يمكن معرفة أنها غير مرئية وتحتاج إلى المتقدمة لكى ويمكن معرفة وجودها ومن خلالها أنها من خلال السماء كلها حيث أنها بحاجة إلى واضحة الشفق القطبي الخاص بكوكب ( نبتون ) .

ومن ضمن اكتشافات مسبار ( فويجر / 2 ) هي حلق كوكب ( نبتون ) كباكى العملاقة ويمتلك ( نبتون ) نظام حلقى لكنه خائف جدا وغير كثيف وكونه متنوع جدا حيث تمتلك ( نبتون ) ( 5 حلقات ) فأعمق الحلقات هي حلقة ( جالى ) موسكوية وواسعة يتسع بشدة وعلى ارتفاع ( 2000 كم ) من كوكب ( نبتون ) و ( 2 )  لوفرايه  أول المشاركين لها وعلى الرغم من نغمة النغمة إلا أن عرضها ( 113 كم ) و ( 3 ) تنوع حلقة  لاسيل  بالفعل هناك شريط خافت جدا جاهزة ( 4000 كم ) وعلى حافة حلقة ( لاسيل ) هناك حلقة ( 4 ) حلقة  أوراجو لدينا أكثر من حلقة / لاسيل أقدمها أقل من ( 100 كم ) وحلقة المياه ( 5 ) حلقة ( آدمز ) القديمة  35 كم  ولكن في نفس الوقت من ألمع الحلقات تحتوى على أقواس ساطعة داخلية .

أما بالنسبة لأقمار ( نبتون ) حيث تمتلك ( نبتون ) ( 14 قمر ) ( ترايتون / نيريد / نياد / ثلاثا / ديسينا / جالنتينا / لارسيا  / بروتيوس / هاليميد / بيثاميس / ساو / لوميدا / نيسو / هيبوكامب ) أكبرهم قمر ( ترايتون ) والذى يحتوى على معظم كتلة كل الأقمار ( نبتون ) مجتمعة حيث أن قمر ( ترايتون ) يتحكم بشكل مستقل مرجعى حيث أنه القمر الوحيد فى النظام الشمسى الذى يدور حول( نبتون ) اتجاه فى معاكس أى أن دورانه مخالف تجاه النظام الشمسى كله حيث أن السيارة ( يوبى ) وليس له تفسير إلا أنه جسم مستقل واستولى عليه  نبتون ) فى ظاهرة ( قاطع ) قمر بارد جدا ودرجات حرارة سطحه يصل إلى ( - 235 الدرجة م ) أي أنه أبرد من ( نبتون ) بنفسه حيث أن قمر ( ترايتون ) يحتوى على فوهات بركانية فبدلا من أن تقذف الحمم تقذف يصل إلى ( 8 كم ) مما يريد هناك احتمالية وجود مياه كبيرة في الداخل  .

( ترايتون ) ( فترايتون ) قمر له ميل محورى مائل كميل محور ( نبتون ) ومن ذلك أن يكون ( ترايتون ) هو السبب وراء تقسيمات ( نبتون ) إلا أن إدارته هو السبب فى تحطيم مدارات الأقمار أو ربما يكون السبب فى اصطدامها مع بعضها أو تحطمها أو انه هو الذي دفعها للاصطدام بكوكب ( نبتون ) ( فترايتون ) من حيث الحجم والكتلة فهو أكبر من الأرض القزم ( كويكب ) .

( بلوتو ) ومن حيث العرض فهوى ضعيف جدا والذى مدمج وجود غلاف جوى للقمر ( ترايتون ) هو مسبار / فويجر 2 لما رصد فعليا يسحب ضوئيا أثناء تحليقه فوق القمر ( ترايتون ) .

( 2 ) من حيث مساحة قمر ( بروتيوس ) وهو غير منتظم فى شكله الإلكتروني ( 400 كم ) وتوجد بعض الأقمار غير مرئية داخل أبواب الخارجية ( نبتون ) وإلا أن يكون معظم الأقمار الغير مرغوب فيها ( لنتون ) فى نفس الوقت تكون ملتقطة كمر ( ترايتون ) ) فالأقمار الخارجية ( لنبتون ) حيث أبعد الأقمار من ( نبتون ) أقمار بيثاميث و نيسو  حيث أن السيطرة / استيلثى تبعد عن ( نبتون ) البعيد وبعيد عن ( 67.7 مليون كم ) أما نيسو ( نيسو ) يبعد عن ( نبتون ) مسافة كافية ( 72 مليون كم ) وبعيد عن أي كوكب ربما تكفى بطارية دورة كاملة حول ( نبتون ) لمدة ( 25 سنة ) كوكب كامل والسبب ( نبتون ) له تلة كبيرة وكرة التل هي منطقة لكل الكرك، والتي تتجه فيها إلى كوكب الأرض على جميع الشمس بحيث أن القمر لا ينفلت فورد شمس (فنبتون) يحتج على منطقة (هيل) ضخمة ويفتخر بتأثير الشمس فبعيد جداً منذ وقت طويل حول الشمس .

( نبتون ) أقل تأثيرا من الكوكب الأكبر فى النظام الشمسى ( كوكب المشترى ) أحيانا يكون ( نبتون ) أكبر من عالم كويكب ( بلوتو ) على الرغم من أن متوسط ​​المسافة بين الشمس و ( بلوتو ) يصل إلى ( 5 مليار و 900 مليون كم ) حيث أن السبب يرجع لمدار ( بلوتو ) الغريب جدا ( فبلوتو ) مداره منحرف جدا وبيضاوى فشدة انحرافه وميل الى سيطرته على مدار بلوتو يتقاطع ويدخل فى مدار ( نبتون ) لمدة ( 20 سنة ) كاملة كل  248 سنة  .

 

 

أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف

11 / 11 / 2024

كيف يتم تصوير الإلكترون ؟ باستخدام الأتوثانية

 

كيف تم تصوير الإلكترون ؟ ( 1 ) بإستخدام ( الأتوثانية )

فى إنجاز علمى غير مسبوق تمكن ( د / محمد ثروت حسن ) من تصوير أسرع الجسيمات فى الكون فلقد نجح فى تصوير حركة الإلكترونات داخل طبقات الجرافين حيث كان ( د / محمد ثروت حسن ) ضمن الفريق البحثى لاثنين من العلماء الحائزين على جائزة نوبل وهما ( د / أحمد زويل و د / أجنبى الجنسية ) حيث إن مصر لها بعد كبير فى رحلة استكشاف أعماق المادة

( د / أحمد زويل / د / محمد ثروت حسن ) حيث أن أبحاث ( د / أحمد زويل ) نجحت فى دراسة حركة الجزيئات فى زمن

( الفيمتوثانية ) بعده جاء ( د / محمد ثروت حسن ) فى بحث جديد حيث تمكن من تصوير حركة الجسيمات الأصغر من الجزيئات ( الإلكترونات ) وفى زمن أقصر ( الأتوثانية ) .

فلا بد من معرفة الفرق بين أبحاث ( د / أحمد زويل ) وأبحاث ( د / محمد ثروت حسن ) أى الفرق بين كل من الفيمتوثانية و الأتوثانية فكيف تمكن ( د / حسن ) من تصوير الإلكترون ؟ حيث أن الذرة التى كانت من المستحيل رؤيتها حيث تم التطوير وأصبح العلم قادرا على تصوير أصغر مكون فى الذرة ( الإلكترون ) فلن يستخدم مصطلح ( السحابة الإلكترونية ) مرة أخرى حيث أن الإلكترون حركته سريعة جدا فسيكون له مناطق محتمل تواجده فيها حيث يوجد الميكروسكوب الإلكترونى فالبحث الجديد ( أتومايكروسكوبى ) تشبه ( الأتوثانية ) حيث قام ( د / أحمد زويل ) بشرح كيف أن الميكروسكوب الإلكترونى رباعى الأبعاد أصبح أداة لكشف أسرار المادة ففى سنة ( 1897 ) عندما تم اكتشاف الإلكترون لأول مرة على يد ( طومسون ) حيث أن الورقة البحثية الجديدة سنة ( 1924 ) والتى كانت ثورية جدا حيث أن كل المواد لها طبيعة جسيمية وموجية حيث أن ظهور الميكروسكوب الإلكترونى ثلاثى الأبعاد لأنها تمكن من التصوير والحيود فى وقت واحد حيث إن إمكانية الوصول إلى شكل المركب حيث وصلنا للميكروسكوب الإلكترونى رباعى الأبعاد لأنه تم إضافة عنصر الزمن حيث تم الحصول على كل المميزات السابقة + الوقت .

وبعد وفاة ( د / أحمد زويل ) فى ( 2 / 8 / 2016 ) تمكن ( د / محمد ثروت حسن ) أن يكمل ما بدأه د / أحمد زويل باستخدام الميكروسكوب الإلكترونى فائق السرعة فى نطاق ( الأتوثانية ) حيث إن البحث الجديد يكسر زمن ( الأتوثانية ) حيث وصل إلى

( 10 أتوثانية ) ووصل لزمن أقصر لأن الجديد أن ( د / محمد ثروت حسن ) تمكن من رصد الإلكترون فى زمن أقصر من 1 أتوثانية بتفاصبل أكثر فما الميزة من الزمن الدقيق .

 

تعريف بد / محمد ثروت حسن :

يعمل كأستاذ للفيزياء والعلوم البصرية فى إحدى الجامعات بأمريكا وهو من مواليد القيوم سنة ( 1983 ) وتخرج  من كلية العلوم جامعة القاهرة سنة ( 2003 ) وحصل من كلية العلوم جامعة القاهرة على الماجستير سنة ( 2008 ) وبعدها سافر ألمانيا لدراسة الدكتوراة فى معهد ( ماكس بلانك ) للبصريات الكمية وحصل على الدكتوراة سنة ( 2013 ) ولقد كان

( د / محمد ثروت حسن ) من ضمن الفريق البحثى التابع لد / أحمد زويل ونشر معه مجموعة من الأبحاث منهم بحث منشور سنة ( 2017 ) ونتيجة لأبحاثه حصل ( د / محمد ثروت حسن ) على جوائز مرموقة

 

لماذا نحتاج لتقليل الزمن ولماذا ( الفيمتوثانية / الأتوثانية ) ؟

إن حركة أجنحة الطائر الطنان سريع جدا فعن طريق تصوير أجنحة الطائر الطنان  فلا يمكن رؤية الطائر الطنان أصلا فنحتاج كاميرا من نوع خاص حيث سنحتاج كاميرا تشتر وغالق كاميرا سرعته عالية جدا جدا من أجل عمل فريز للحركة ولكى نبطىء الحركة فالعين ترى تفاصيل دقيقة فالوقت فى الأصل هو العدو الأول والحركة هى تغير فى الزمان والمكان تغير فى الموضع مع مرور الوقت فكل مكان الوقت الذى يستغرقه المستشعر لإلتقاط الصور أقصر أو التغير فى موضع الجسم المتحرك حيث  سيظهر الجسم أكثر ثباتا فىى الصورة فلما نستخدم سرعة فالق الكاميرا قصيرة ( 1 / 1000 من ث ) يعنى غالق الكاميرا يفتح ويقفل فى زمن مقداره ( 1 / 1000 من ث ) فهذا معناه أنه فى كل فتحة وقفلة لغالق الكاميرا فالكاميرا ستلتقط ( فريم ) ففكرة أى فيديو هو عبارة عن تتابع من ( الفريمات )  ولما يكون التتابع مأخوذ فى فترة زمنية قصيرة ( 1 / 1000 من ث  ) يعنى فى حركة أجنحة الطائر الطنان تبعد ( 1 / 1000 من ث ) تم أخذ صورة وبعد ( 2 / 1000 من ث ) أخذ صورة ثم 3 / 1000 من ث تم أخذ صورة فى هذه الحالة سنتمكن من تطوير أجنحة الطائر الطنان بحركة بطيئة حيث توضح التفاصيل بدقة كبيرة جدا جدا وهذا الذى حققه ( د / أحمد زويل ) لما تمكن م عتن تقليل زمن عدسة الكاميرا فى الفتح والغلق لزمن قيمته الفيمتوثانية فميكروسكوب الفيمتوثانية الخاص بالد / أحمد زويل كان مخصص لدراسة حركة الجزيئات .

أما عن طريق تصوير الإلكترون والذى هو سريع جدا جدا يكاد يصل لسرعة الضوء فى هذه الحالة سنحتاج تقليل زمن الشتر أكثر حيث سنحتاج لتقليل زمن الشتر أكثر لتقليل زمن غالق  الكاميرا أكثر وهذا الذى يسمح به ( د / محمد ثروت حسن ) فلما تقلل زمن غالق الكاميرا إلى ( 1 أتوثانية ) أو ( الأتوثانية ) والأتوثانية هى تفسيم الثانية لمليار جزء وتم تقسيم كل جزء من المليار لمليون جزء نصل لزمن ( الفيمتوثانية ) فالفيمتوثانية هى جزء من مليون من مليار جزء من ث لكن الفيمتوثانية لو تم تقسيمها إلى ( 1000 جزء ) سنصل إلى ( الأتوثانية ) فلكى نصور الإلكترون نحتاج لغالق كاميرا يفتح ويقفل فى زمن مقداره

( 1 أتوثانية ) عن طريق استخدام ( نبضات الليزر ) وبين كل نبضة ليزر وأخرى نحتاج الزمن يكون ( 1 ) اتوثانية .

 

كيف يعمل غالق الكاميرا من نبضات الليزر ؟

إن الليزر عبارة عن شعاع متصل فلا بد من الحاجة لشعاع ليزر منفصل متمثل فى ( ومضات ليزرية ) بديل لغالق الكاميرا لكى نخرج ( فاستر ليزر بلس ) ( النبضات الليزرية السريعة جدا ) حيث نبدأ بنبضات من الليزر فى زمن ( الفيمتوثانية ) يسلط على وسط غازى حيث إن ومضات الليزر تؤين الذرات حيث إن شعاع الليزر عندما يقفز على كل ذرة يأخذ منها إلكترون فتزيد طاقة الإلكترون وبعد قليل يرجع الإلكترون لنفس الذرة التى خرج منها مرة أخرى بل لا بد من فقد الطاقة التى اكتسبها الإلكترون ففقد الطاقة يكون على شكل فوتونات حيث أن الفوتونات تتجمع مع بعض فى النهاية وتطلع بالوسط الذى يوجد به الغازات على شكل نبضات من الليزر فلا بد من عمل الكاميرا اشتر بحيث يكون الفرق الزمنى بينهما قصير جدا فنبدأ بتسليط شعاع من الليزر فى زمن ( الفيمتوثانية ) على وسط به غازات حيث يخرج شعاع آخر من الليزر أو نبضات من الليزر فى زمن

( الأتوثانية ) مما يعنى تتابع النبضات الليزرية فتتابع النبضات الليزرية حيث أن الفرق هو تقليل الوقت فى الحالة الثانية حيث يتم تصنيع ( الكاميرا شتر ) بنجاح فالمطلوب هو استخدام ( الكاميرا شتر ) فى تصوير الإلكترون .

 

كيف يتم تصوير الإلكترون ؟

يستخدم نبضة ليزر ( نبضة الضخ ) بحيث تهيج الذرات و ( نبضة الاستطلاع ) من الليزر لتثير الإلكترونات حيث أن فكرة أبحاث ( د / أحمد زويل ) و ( د / محمد ثروت حسن ) فكل الأبحاث التى قاموا بها مبنية على فهم الكيفية التى يرى بها الإلكترون ؟ وكيف يتم تصوير الإلكترون ؟ مبنى على عدة أفكار :

1 ) من أجل معرفة كيفية تصوير حركة الجزيئات حيث أن النبضة ( 1 ) تهيج الذرات أو الجزيئات مما يعنى تحفيز الإلكترونات لمستويات طاقة أعلى والنبضة ( 2 ) ( نبضة الفحص ) ترسل بعد النبضة ( 1 ) حيث تقيس حالة المادة بعد فترة زمنية قصيرة جدا فى ( 1 أتوثانية ) ( الأتوثانية ) حيث أن النبضة ( 1 ) تحدث بلبلة والنبضة ( 2 ) هى التى تصور البلبلة فلا بد من عمل

( فريمس ) أو ( سناد شوتس ) مما يعنى أخذ لقطات حيث تم أخذ أول لقطة وفى اللقطة ( 2 ) والنبضة ( 1 ) ستهبط فى المادة حيث أن ( نبضة الفحص / 2 ) ترسل بعد النبضة ( 1 ) بتأخير زمنى وتقوم بتهييج الإلكترونات حيث سيتم تأجيل نبضة الاستطلاع ( نبضة الفحص / 2 ) بعد ما تم ارسالها فى زمن واحد قدره ( 1 أتوثانية ) سنرسلها بعد زمن ( 2 أتوثانية ) لكى نعرف ما الذى حدث ؟ بعد زمن ( 2 أتوثانية ) فالصورة ( 1 ) تم عرضها فما الذى حدث ؟ أو عرف البشر مكان الإلكترون بعد زمن ( 1 أتوثانية ) أما عند تأجيل الصورة ( 2 ) فى زمن ( 2 أتوثانية ) حيث سنرى حركة الإلكترون بعد زمن ( 2 أتوثانية ) أما الصورة ( 3 ) فنرسل ( ومضة الاستطلاع ) حيث أن ( نبضة الفحص / 3 ) ترسل بعد النبضة ( 1 ) بتأثير زمنى =

( 3 أتوثانية ) حيث يوجد الفريم ( 3 ) حيث وجد تتابع من الصور فعند تشغيل الفيديو حيث إن المؤشر سيقفز من على الصور حيث تم رؤية فيديو لحركة الإلكترونات فى قلب المادة فهذه الطريقة هى التى تأخذها الإلكترونات فى توزيع نفسها وكيف تتقاعل مع الوسط المحيط بها والجديد فى بحث ( د / محمد ثروت حسن ) هو نجاحه فى تقليل زمن ( الشتر ) إلى 1 أتوثانية مما يعنى نجاحه فى توثانية مما يعنى نجاحه فى إنتاج ومضات بينهم زمن واحد ( 1 أتوثانية ) .

فعن طريق تطبيق البحث المشترك بين ( د / أحمد زويل / د / محمد ثروت حسن ) .

 

البحث المشترك بين ( د / أحمد زويل / د / محمد ثروت حسن ) :

إن المجهر الإلكترونى قادر على التقاط صور حركة الإلكترونات بسرعة فائقة بدقة زمنية عالية جدا جدا حيث أن المدة الزمنية معناها القدرة على التقاط صور مثالية ومتتابعة لفترات قصيرة جدا جدا فى زمن ( الأتوثانية ) مما يجعل التغيرات الحادثة بسرعة كبيرة حيث أن ( الديناميكا الإلكترونية ) معناها حركة الإلكترونات فى قلب المادة فالمجهر الإلكترونى جهاز يستخدم حزمة من الإلكترونات لفحص المادة فالميكروسكوب الإلكترونى يوجد به كاثود فعن طريق تسليط ومضات من الليزر على الكاثود فى زمن ( الفيمتوثانية ) حيث ستطلع ومضات من الإلكترونات فى زمن ( الفيمتوثانية ) وبما أن الوحدة الزمنية الجديدة أصبحت ( الأتوثانية ) بدلا من ( الفيمتوثانية ) بفعل الظاهرة ( الكهروضوئية ) التى هى انبعاث الإلكترونات من سطح المادة لما يسقط عليها الضوء .

 

الخلاصة :

1 ) ما الذى قام به كل من ( د / أحمد زويل ) و ( د / محمد ثروت حسن ) فى بحثهما المشترك مما يعنى ماذا فعلت الأبحاث السابقة لكل منهما على حدة ؟

2 ) تحديد المشكلة لكى يتم حلها .  

3 ) ماذا سيفعل كل من ( د / أحمد زويل ) و ( د / محمد ثروت حسن ) بعد الخروج من اكتشاف ( الأتوثانية ) ؟

 

التطبيق :

إن الميكروسكوب الإلكترونى فائق السرعة جهاز قوى جدا لتصوير حركة الجزيئات بسرعة فى زمن ( الفيمتوثانية ) لسرعة حركة الذرات وبما أن تصوير حركة الإلكترونات ما زال بعيدا مما يعنى أن البحث العلمى المنشور سنة ( 2017 ) لم يتم الوصول لتصوير الإلكترونات فإن تصوير حركة الجزيئات ما زال سرا بالنسبة لتصوير الإلكترونات .

 

الجديد فى البحث المشترك بين كل من ( د / أحمد زويل ) و ( د / محمد ثروت حسن ) :

تحسين دقة الميكروسكوب الإلكترونى ( 16 مرة ) أفضل من الموجود حاليا عن طريق توليد نبضات من الإلكترونات حيث أن الفاصل الزمنى بينهم ( 30 فيمتوثانية ) حيث أن النبضات الليزرية سيتم تسريعها بطاقة ( 1000 إلكترون فولت ) لتقليل الكاميرا شتر وعندما تم القول إن حركة الجزيئات بطيئة فهى ليست بطيئة بل سريعة لكن ( د / أحمد زويل ) هو الذى جعل الجزيئات بطيئة حيث جعل الطموح العلمى من أجل تصوير الإلكترونات والتى هى أسرع من تصوير الجزيئات ففكرة البحث الجديد لد / محمد ثروت حسن والمنشور سنة ( 2024 ) حيث تمكن من تقليل الفارق الزمنى بين النبضات الليزرية حيث يوجد

( 3 علماء أجانب ) توصلوا إلى ( الأتوثانية ) وحصلوا على جائزة نوبل لأبحاثهم فى زمن قدره ( 1 أتوثانية ) .

 

ملخص البحث العلمى الجديد ( لد / محمد ثروت حسن ) :

إن الأبحاث العلمية السابقة نجحت فى الرصد والتحكم فى حركة الإلكترونات فى زمن ( الأتوثانية ) حيث تم تصوير الإلكترون فى زمن ( الأتوثانية ) عن طريق الأبحاث العلمية السابقة ولكن المشكلة أنه لم يتمكن العلماء من استخراج أى معلومات عن حركة الإلكترون فى الفضاء الثلاثى الأبعاد ( المجال المكانى ) وقتها فتم تصوير حركة الإلكترون سابقا ولكن الجديد الذى سيقدمه بحث ( د / محمد ثروت حسن ) حيث إن ( الديناميكا الإلكترونية ) مصطلح عام يرى كيف يتحرك الإلكترون داخل الذرات والجزيئات والمواد الصلبة والسوائل والغازات ؟ حيث إن ( الديناميكا الإلكترونية فى المجال المكانى ) هى فرع أكثر تحديدا يركز على دراسة حركة الإلكترونات فى فضاء ثلاثى الأبعاد فدراسة حركة الإلكترونات فى سلك عندما نوصل به تيار كهربى سنحتاج لبحث ( د / محمد ثروت حسن ) الجديد لأنه يدرس كيف تتحرك الإلكترونات فى السلك الكهربى ( يمين / شمال

فوق / تحت ) حركة ثلاثية الأبعاد لكن عند دراسة توزيع الإلكترونات فى ذرة الهيدروجين أو أى ذرة أخرى سنحتاج للأبحاث العلمية السابقة لأنه سوف يتم التحدث عن حركة الإلكترون الكلية وليس حركته فى الفضاء الخارجى فالأبحاث العلمية السابقة كانت تدرس حركة الإلكترون فى قلب الذرة نفسها بتصوير حركة الإلكترون فى قلب الذرة نفسها .

 

الجديد فى بحث ( د / محمد ثروت حسن ) :

إن دراسة الإلكترون ثلاثى الأبعاد فى قلب المادة ككل حيث يمكن الوصول لدقة زمنية مما يعنى القدرة على قياس الأحداث التى تحدث فى زمن ( 1 أو أقل من ) ( 1 أتوثانية ) أى التقاط لقطات سريعة جدا للأحداث التى تحدث فى زمن لا يصدق مما يعنى أن ( الميكروسكوب الإلكترونى فائق السرعة ) أصبح ( الميكروسكوب الإلكترونى فى زمن الأتوثانية ) فالمصطلح الجديد بفضل

( د / محمد ثروت حسن ) حيث يتم استخدام ( تكنولوجيا الحيود ) للأتوثانية حيث إن قياس حركة الإلكترونات فى الجرافين تحت تأثير مجال خارجى ولماذا الجرافين ؟ لماذا قامت التجربة على الجرافين بالذات ؟ فالجرافين هى المادة المعجزة التى اهتم بها اهتماما كبيرا جدا فى السنوات الماضية وبالرغم من أن الجرافين هو مادة ثنائية الأبعاد فسمك الجرافين عبارة عن ذرة واحدة من الكربون إلا أنه أقوى من الفولاذ بمرتين لكن حركة الإلكترون داخل الجرافين فحركة الإلكترونات تقترب من سرعة الضوء فالإلكترونات تتحرك بكل سهولة عبر ( السحابة البلورية ) حيث أن الجرافين مادة موصلة جيدة جدا للكهرباء حيث سيكون للبحث الجديد تطبيقات مهمة جدا فى ( فيزياء الكوانتم / الكيمياء / البيولوجى ) فشكل التحكم بتكوين الإلكترون المستخدم فى البحث .

1 ) إن الميكروسكوب ( الأتوثانية ) الإلكترونى يعتبر الذراع ( 1 ) للنبضات الليزرية ومقسمه إلى مرآة وبلورة إلى شعاع ليزر

2 ) إن الذراع ( 2 ) المكون من ( نبضات الضخ ) وينقسم الراع ( 2 ) المكون من ( نبضات الضخ ) كما توجد نبضات إلكترونية بعد العينة إلى البوابة الضوئية حيث إن فصل الأشعة ونبضات الليزر بينما تصل الأشعة فوق البنفسجية وباستخدام عينة الجرافين حيث أن استخدام الليزر فى نطاق الأشعة تحت الحمراء على كريستالة ( SHG ) اختصار لعملية فيزيائية معينة يحدث فيها مضاعفة تردد الليزر الداخل للكريستالة مما يعنى وجود شعاع من الليزر داخل على الكريستالة حيث إن الكريستالة تتحول إلى نبضات ليزرية أقوى من الأشعة فوق البنفسجية حيث إن نبضات الليزر ستتحطم عند الكاثود الموجود أعلى الميكروسكوب ( الأتوثانية ) الإلكترونى حيث سيخرج ومضات أو نبضات من الإلكترونات .

بينما الذراع ( 2 ) سيبدأ بتتابع من نبضات ليزرية بينهم زمن قدره ( 5 فيمتوثانية ) حيث ستقسم لجزئين الجزء ( 1 ) ينطلق كما هو بعمق أكبر أما الجزء ( 2 ) سينعكس على مجموعة من المرايا كهدف يستخدم ( نبضات الضخ ) حيث يهدف التأجيل للانعكاس على مجموعة التحكم فى تأجيل الوصول من أجل التحكم فى الزمن بين النبضات حيث يستخدم شعاع الليزر فى حركة الإلكترون حيث توجد صور لحركة الإلكترون ( Snapshates ) فاللون الأسود فى الصورة معناه احتمالية وجود الإلكترون مما يعنى لا وجود للإلكترونات فى المنطقة السوداء أما اللون الأزرق احتمالية ضعيفة جدا والأصفر احتمالية متوسطة والأحمر احتمالية عالية جدا جدا جدا لتواجد الإلكترونات حيث إن الجرافين حيث أن فلسفة العلوم قائمة على ( 5 علماء ) فيكون أحد العلماء عمله متخصص عمليا على الميكروسكوب ذو الأتوثانية الإلكترونى أما العالم الآخر فعمله مقتصر على عمل الحسابات النظرية والعملية على الكمبيوتر فالأدوار تكون متوزعة بين العلماء كل فى مجال تخصصه .

 

 

أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف

12 / 9 / 2024 

كيف تعرف الذرات أى الذرات الأخرى التى ترتبط بها

 

كيف تعرف الذرات أى الذرات الأخرى عليها أن ترتبط بها

ترتبط الذرات مع بعضها بعضا لجعل ترتيبها من الإلكترونات السالبة الشحنة للشحنة الأكثر استف=قرارا وتكمن الإلكترونات فى مدارات أو اغلفة حول النواة النوجبة الشحنة حيث يصبح كل غلاف مستقرا بمجرد احتوائه على عدد معين من الإلكترونات وفقا لنظرية الكم ويسمح الترابط للذرات بتحقيق الاستقرار عن طريق مبادلة أو مشاركة الإلكترونات مع ذرات أخرى حتى تملأ كل منها أغلفتها فتربط ذرات الصوديوم والكلور لأن الغلاف الخارجى للصوديوم قد يكون مستقرا بفقد إلكترون فى حين أن الكلور يفعل ذلك باكتساب الكترون وتلتصق الذرتان معا لأن فقدان إلكترون يجعل ذرة الصوديوم موجبة الشحنة فى حين يجعل و فتربط ذرات الصوديوم والكلور لأن الغلاف الخارجى للصوديوم قد يكون مستقرا بفقد إلكترون فى حين أن الكلور يقوم بإكتساب إلكترون وتلتصق الذرتان معا لأن فقدان إلكترون يجعل ذرة الصوديوم موجبة الشحنة فى حين يجعل كسب إلكترون ذرة الكلور سالبة الشحنة فتتجاذب الشحنات المتعاكسة ( الترابط الأيونى ) وتوجد طريقة أخرى للترابط وهى مشاركة الإلكترونات أى ( الترابط التساهمى ) فتحتاج ذرات الأكسجين إلى إلكترونين إضافيين حتى تصبح أغلفتها الخارجية مستقرة وعن طريق مشاركة إلكترونيين إثنين مع ذرة أكسجين أخرى وتؤدى المشاركة إلى استقرار كلتا الذرتين وتنشىء الرابطة الناتجة جزيئا من الأكسجين .

 

 

أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف

17 / 9 / 2023

صور الإلكترونات فى مادة الجرافين

 

صور الإلكترونات فى مادة الجرافين

إن فكرة بحث ( د / محمد ثروت حسن ) هى تصوير حركة الإلكترونات فى مادة الجرافين بدقة زمنية تصل لزمن الأتوثانية حيث توجد عدة أسئلة منها :

س 1 : أين صورة الإلكترون ؟

ج 1  : إن الصور التى تصل لعقل الإتسان هى صور غير حقيقية مما يعتى صور شبيهية فما معنى صورة حقيقية ؟ حيث إن صور الإلكترونات فى مادة الجرافين تعتبر فلسفة كبيرة حيث يصل للعقل البشرى صورة الفيديو لأن الأشعة خرجت من شاشة الموبايل وذهبت إلى القرنية فى العين البشرية فى لحظة معينة فتكون الصورة حقيقية وبعد قليل الأشعة ستدخل داخل بؤبؤ العين ويسع ويضيق لكى يتحكم فى كمية الأشعة المارة من العين فالصورة حقيقية فالقزحية هى الجزء الجميل الملون فى عين الإنسان ووظيفتها التحكم فى قفل وفتح بؤبؤ العين والصورة ستصبح حقيقية حيث إن الضوء يدخل داخل عدسة العين وعدسة العين تركز الضوء على نقطة فى الشبكية حيث إن الصورة حقيقية فقبل الشبكية كانت الصورة حقيقية لكن من بعد الشبكية الموضوع يختلف تماما فالصورة التى ستأخذها عين الإنسان فى الوقت الحاضر لا تختلف عن الصور الخارجة من المجهر الإلكترونى والتى هى عبارة عن تمثيل ضوئى لتفاعل الإلكترونات مع عينة الجرافبن فلماذا نعتبر أن الصورة فى العين البشرية صورة غير حقيقية ؟ فبطل الرؤية هى الصبغات الملونة الموجودة فى شبكية العين فالضوء عندما يصل للصبغات الملونة يتفاعل معها ويغير من شكلها فالصبغات الملونة الموجودة بالعين يكون فيها بروتين ( أوبسن ) + فيتامين ( أ )

( ريتنال ) فالجزىء ( ريتنال ) يكون له شكلين فراغيين فالضوء عندما يصطدم بالجزىء ( ريتنال ) يحوله من الشكل الفراغى الأول إلى الشكل الفراغى الثانى بهدف توليد إشارة كهربية تصل عن طريق العصب البصرى للقشرة البصرية فى المخ فنفس الفكرة فى المجهر الإلكترونى فبدل أشعة الضوء نستخدم حزم من الإلكترونات أو أشعة من الإلكترونات وبدل العدسة فى العين البشرية التى كانت تركز الضوء على الشبكية حيث يستخدم فى المجهر الإلكترونى عدسات كهرومغناطيسية تركز على حزم الإلكترونات فى عينة الجرافين وبدل القشرة البصرية فى المخ يوجد الشاشة الفلوروسية الموجودة بالمجهر الإلكترونى فالمجهر الإلكترونى المستخدم فى بحث ( د / محمد ثروت حسن ) ( المجهر الإلكترونى النافذ ) وكما أن العين البشرية استخدمت الأشعة الخارجة من شاشة الموبايل لكى تكون الصورة فى المجهر الإلكترونى تستخدم الإلكترونات فيتم تسريع حزم الإلكترونات بنسبة ( 70 % ) من سرعة الضوء وبعدها تذهب بعيدا عن عدسة المكثف لكى تتركز على عينة الجرافين فعينة الجرافين تكون فى حجرة مغرغة تماما من الهواء كالفضاء لكى يتم منع أى تشتيت لحزم الإلكترونات فى عينة الجرافين بحيث تكون مدمجة جدا لكى تسمح بمرور الإلكترونات فكيف تتكون الصور فى المجهر الإلكترونى ؟ حيث إن عينة الجرافين يكون فيها أماكن أكثر كثافة وأماكن أقل كثافة فالإلكترونات عندما تقفز من على الجزء الذى يوجد به كثافة عالية تكون شدتها أو طاقتها ضعيفة ولما تقفز من الأماكن التى كثافتها أقل تكون طاقتها عالية كما يحدث تشتيت وحيود للإلكترونات بعد ما تذهب بعيدا عن عينة الجرافين كل ذلك يصطدم بالشاشة الفلوروسية بحيث تكون نقط مضيئة فالإلكترونات التى طاقتها عالية ستعمل نقطة إضاءة قوية والإلكترونات التى طاقتها ضعيفة ستعمل نقطة إضاءة خافتة فالاختلاف والتباين عن طريق اللون يرسم صورة عينة الجرافين فالميكروسكوب الإلكترونى يوجد به كاميرا داخل الميكروسكوب بحيث تقوم بتصوير ما هو موجود فى الشاشة الفلوروسية وترسلها على شاشة الكمبيوتر لكى يمكن رؤية الصورفعن طريق معرفة كيفية تكوين الصور من الإلكترونات عن طريق المجهر الإلكترونى كما أن العين البشرية تكون الصور عن طريق الضوء فسر التكبير فى المجهر الإلكترونى قادم من مجموعة العدسات الموجودة بين عينة الجرافين وبين الشاشة الفلوروسية والعدسات هى عدسات كهرومغناطيسية تستخدم الحقل المغناطيسى لانحراف وتركيز الحزم الإلكترونية فالعدسة الشيئية تكبر الصورة الناتجة من تفاعل الإلكترونات مع عينة الجرافين والعدسة العينية تكبر الصورة النهائية فتم معرفة فكرة المجهر الإلكترونى من حيث أن المجهر الإلكترونى أن يقوم بتكبير جزىء البروتين الموجود فى قلب الخلية حيث إن إضافة ( د / محمد ثروت حسن ) على المجهر الإلكترونى هو ارسال النبضات من الليزر بحيث تهيج الإلكترونات الموجودة بعينة الجرافين وبما أن حزم الإلكترونات الخاصة بالمجهر الإلكترونى تقفز من على عينة الجرافين تصور الإلكترونات فى طريقها وبين كل نبضة وأخرى فى زمن

( 1 أتوثانية ) فيتم أخذ تتابع لحركة الإلكترونات فى لقطات متتالية بين كل لقطة والأخرى ( 1 أتوثانية ) فعن طريق وجود كاميرا تقوم بصورة تلو الأخرى مباشرة حيث إن نبضات الليزر الأولى وعينة االجيرافين فالموجات الناتجة من الارتطام

( الإلكترونات ) وطريقة التصوير بالكاميرا بشكل متتالى فهى نبضات الليزر بعد النبضة الأولى فلما تخرج صورة وكأنها صورة غير حقيقية فهذه صورة شبيهة فيوجد فرق حينما نتوقع صورة الثقب الأسود بحيث يمتلك نظرية فى هذه الحالة

( صورة قادمة من حسابات نظرية توهجية ) وبين استخدام التلسكوبات الأرضية الراديوية لتصوير الثقب الأسود فالصورة تكون حقيقية لكن حقيقية معدلة فتوجد درجة الحرارة وحالة الطقس فعند رؤيتها نعرف الأماكن الساخنة والأماكن الباردة والأملكن المعتدلة على الخريطة فخرائط الكنتور فى الجيولوجيا هى تمثيل مرئى لتضاريس الأرض أو عند رؤيتها نعرف شكل المنطقة بسهولة لكن الصور الناتجة من المجهر الإلكترونى تختلف تماما فهى صور حقيقية ومباشرة حيث توجد صورة تعرف أن الإلكترونات أين كانت مركزة ؟ فى مادة الجرافين بعد زمن معين كما توجد صورة أخرى تعرف أين تركزت الإلكترونات بعد زمن معين ؟ فبعد الزمن الأول وهكذا .

فالإنسان عنده نوعين من الخلايا المستقبلة للضوء فى الشبكية وهما ( الكوتر ) وظيفتها تمييز الألوان و ( الروولز ) وظيفتها تمييز الظلال الرمادية فلو كان للعين البشرية قدرات خارقة فالعين البشرية تستطيع تمييز الضوء المرئى فقط لكن لو أن العين البشرية تستطيع تمييز الأشعة تحت الحمراء سنتمكن من الرؤية فى الظلام ولو كانت العين البشرية تستطيع تمييز الأشعة فوق البنفسجية سنشاهد السماء بشكل مختلف فالموجات المرئية الموجودة فى مكان فى الكون فالعين البشرية فى هذه الحالة يمكن تمييزها جيدا فالعين البشرية حساسة للموجات الراديوية حيث يمكن رؤية الإشارة وهى داخلة للموبايل فكل الاتصالات وكل موجات الراديو العين البشرية ستراها .

 

س 2 : هل من الممكن رؤية الإلكترون واحد مفرد ؟

ج 2  : نعم فى بعض الأنواع من المجهر الإلكترونى فيمكن له رصد حركة الإلكترون المفرد الخارج من سطح المعدن حيث سيتم رصده على شكل نقطة مضيئة على الشاشة الفلوروسية .

 

س 3 : ما علاقة بحث ( د / محمد ثروت حسن ) بمبدأ التراكب فى ميكانيكا الكم ؟

ج 3  : إن مبدأ ( عدم اليقين ) لهايزنبرج حيث أنه لا يمكن تحديد مكان وسرعة الإلكترون بدقة كبيرة فى نفس الوقت عند استخدام شىء ما لرصد الإلكترون فالشىء سيدفع الإلكترون وستزيد من سرعته ولا يمكن تحديد مكان الإلكترون وسرعته فالمبدأ الأساسى والمشترك فى ميكانيكا الكم حيث إن عملية القياس تؤثر على النظام الكمى فتستخدم ( الفيمتوثانية ) لزويل تساعد فى تحديد أماكن انتشار القوات المعادية بسهولة ويسر عن طريق ارسال واستقبال اشارات من الليزر فى زمن

( الفيمتوثانية ) بحيث تساعد فى تحديد أماكن الأهداف العسكرية المتحركة بسهولة ويسر .

 

 

 

أسامه ممدوح عبد الرازق مصطفى شرف

14 / 9 / 2024